الصفحه ٣٤٠ : المدينة) فإن دخول المدينة مستقبل بالنسبة إلى السير، لا
بالنسبة إلى كلام المتكلم ـ فإن أُريد بالفعل معنى
الصفحه ١٧٥ : ـ
ولا صاحب علم في المدينة بارعاً أو بارعٌ ـ ولا رجلَ قبيحاً أو قبيحٌ وجهه عندنا.
(المبحث التاسع
الصفحه ١١٣ :
(المرفوعات من
الأسماء)
المرفوعات عشرة، هي: الفاعل ـ ونائب
الفاعل ـ والمبتدأ وخبره ـ واسم كان
الصفحه ٣٥٦ : بزائد من زوائد الأفعال (كتغلب) اسم قبيلة (ويذبل) اسم جبل
(وإرْبِل) اسم مدينة (وإسنا ـ وإدفو) بلدين بصعيد
الصفحه ٣٥ : بنوني
التوكيد.
ثالثاً: ما رُكِّب تركيباً مزجياً من
الأعداد» من أحدَ عشر إلى تسعةَ عشر «إلا اثني عشر
الصفحه ٢٠٢ :
رفقاً بالضعفاء وعطفاً على ذوي البأساء
ـ عشت في تلك المدينة عيشة هنيئة ـ طعنَ الفارس خصمه رمحاً
الصفحه ٣٥٥ :
المؤنث الثلاثي أعجمياً كبلخ اسم مدينة وجب منعه من الصرف.
(٣) إنما يمنع العلم
الأعجمي غذا كان علماً في
الصفحه ١٨١ : (١)،
نحو : الأميرُ ظننتُ مُسافرٌ أو لضعف العامل بتأخره عنهما، نحو : المدينة جميلةٌ
حسبتُ.
وإلغاء العامل
الصفحه ٢٦٨ : ـ والتعليل، نحو : وما كان
استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه، أي: من أجل موعدةٍ ـ وبمعنى بعد،
نحو
الصفحه ٢٣٣ :
وتجب واو الحال في ثلاثة مواضع:
أولاً: إذا كانت جملة الحال إسمية
مُجردة من ضمير يربطها بصاحبها
الصفحه ١٦٠ : موضعين:
أولهما: إذا لزم من تأخيره عودُ الضمير
على مُتأخرٍ لفظاً ورُتبةً، نحو : إن في الدار صاحبها، ولعل
الصفحه ٢٠٨ : الزمان والمكان وهو
: (أنَّى ـ ولدي ـ ولدُن) ويلحق بالظروف المبنية ما رُكب من ظروف الزمان، نحو :
أفعلُ هذا
الصفحه ١٧٤ : لعدم إمكانه، وصح الوجهان الآخران.
(٢) أما الفتح
فباعتبار أنه ركب مع الموصوف قبل دخول لا، فصار معه
الصفحه ٣٣ : ـ وحيث. من الظروف ـ وكالذي
والتي وغيرهما من الموصولات، فالظروف السابقة ملازمةٌ للإضافة إلى الجمل، ألا ترى
الصفحه ٧٨ :
ثانيهما: نكرةٌ تقع موقع ما يقبل (أل)
المؤثرة للتعريف وهي (ذو)(١)
التي هي من الأسماء الستة، فإنها