الصفحه ٣٣٨ : :
الأول: بعد لام التعليل: وتُسمى لام كي،
نحو : تُب ليغفرَ الله لك ـ وحضرتُ لأقف على جلية الخبر
الصفحه ٣٣٩ :
الثاني: بعد عاطفٍ على اسمٍ صريح(١)
نحو : أرضى بالفرار وأسلمَ ـ ونحو : تَعُبك فتنال المجد خيرٌ لك
الصفحه ١٤٠ :
(١) جاز: أن تكون مبتدأ، وما بعدها
مرفوعاً سد مسد الخبر.
(٢) وجاز: أن تكون خبراً مقدماً وما
الصفحه ٢٩٥ : والنابغة، ونحو ذلك. والغالب فيه أن يكون أشهر من
متبوعه لكي يزيده بياناً، وقد لا يكون
أوضح من متبوعه بل
الصفحه ٩٨ :
ـ أولئكما ـ أولئكن
الثالث: سبق أنه يجوز دخول ها التنبيه
على أسماء الإشارة إلا في حالة البعد، نحو
الصفحه ١٠٧ :
نحو : ما أنا بالذي
قائلٌ لك سوءاً (أي بالذي هو قائلٌ).
(ج) ويجوز حذفه أيضاً إذا كان
(منصوباً
الصفحه ٢٠٠ : جزعاً أو دعاء، نحو : سقياً لك ورعياً أو
استفهاماً للتوبيخ أو التوجع، نحو : أجُرأةً على المعاصي
الصفحه ٢٠١ :
٣ ـ في المصدر الواقع بعد جُملة لغرض
التشبيه، وتكون تلك الجملة مُشتملة على فاعله وعلى معناه، وليس
الصفحه ١٢٣ :
الرابع: جارٌ مع مجرورٍ(١)
ينوب عن الفاعل بعد حذفه بشرط أن يكون مختصاً بإضافة أو صفة نحو : نُظر في
الصفحه ٨٥ :
ولو أنَّا إذا مُتنا تُركنا
لكانَ الموتُ رَاحةَ كلِّ حيِّ
الصفحه ١٤٥ : لك.
__________________
(١) معنى كون (ما)
مصدرية أنها تجعل ما بعدها في تأويل مصدر. ومعنى كونها
الصفحه ٢٨٠ : للتخصيص:
(وهو تقليل الاشتراك) نحو : زارني رجلٌ عالمٌ(٢).
والأصل في النعت أن يكون مُشتقاً لكي
يتحمل
الصفحه ٣٤٤ : : أنَّى تقم تلق خيراً
ـ أنى يجلس العالم يُحترم.
١٢ ـ (حيثما) نحو : حيثما تستقم يُقدر
لك الله نجاحاً
الصفحه ٢٦٠ : )(١)
(يا للرجل ليوم الأربعاء) أما
ينفك يبعث لي بعد النهي طربا
(فوا عجبا) لنفس
الصفحه ٢٩٠ : مقصودٍ، وإنما يُذكرُ المتبوع توطئةً
التابع الذي يكون كالتفسير بعد الإبهام، نحو : (جاء الأمير عمر