الصفحه ٢٩٠ :
(المبحث الثالث في
البدل)
البدل: هو التابع المقصود وحده بالحكم
بغير واسطة عاطف ممهدٌ له بذكر اسم قبله غير
الصفحه ١٣٠ : الخبر، نحو : حاضرٌ والدي.
__________________
وحكمه أن يتصرف في التذكير والتأنيث حسب
ما قبله، ويسمى
الصفحه ٢٤٨ : ) ملحقةً (بها) التنبيه. أو باسم الإشارة للقريب، نحو : يا أيها
الرجل ـ ويا هذه المرأة ـ وحكم (أي) أن تبقى
الصفحه ١٢٩ :
والمحكوم عليه يجب أن يكون موجوداً قبل
الحكم، ولهذا
(يتقدم المبتدأ على
الخبر وجوباً)
(في أربعة
الصفحه ٢٥٩ :
بعد ضمير لبيان المراد منه، وقصر الحكم الذي للضمير عليه، وأكثر فيه أن يقع بعد
ضمير المتكلم كما رأيت
الصفحه ٣٣٥ : الآدميين، نحو : عدس لزجر البغل عن البطء ـ وهِسّ للغنم ـ وكِخْ
لزجر الطفل.
٢ ـ ونوعٌ يُحكى به صوتٌ، نحو
الصفحه ٢٤٩ :
وإذا كان المنادى مبنياً فتابعه له أربع
حالاتٍ:
١ ـ إذا كان التابع بدلاً أو معطوفاً
منسوقاً
الصفحه ٢٩١ : كان فيه التابع عين المتبوع، نحو : اهدنا الصراط المستقيم صراط
الذين ـ فصراط الثاني بدلٌ من الأول بدل
الصفحه ٢٥١ :
عَلَمَاً كان أم غيرَ عَلَمٍ.
__________________
واعلم أن الضمة التي على آخر التابع ليست
في الصحيح علامة
الصفحه ٣٦٦ : قدمت أيدهم إذا هم يقنطون.
٧ ـ التابعة لجملة قبلها لها محلٌ من
الإعراب، نحو : شوقي ينظم وينثر
الصفحه ١١٣ : ـ والتابع للمرفوع (من
نعت ـ وعطف ـ وتوكيد ـ وبدل).
(الباب الثالث في
الفاعل)
الفاعل: هو الاسم المرفوع
الصفحه ١٩٣ : ـ وخبر الحروف المشبهة
بليس ـ وخبر أفعال المقاربة ـ واسم إنَّ وأخواتها ـ واسم لا التي لنفي الجنس ـ والتابع
الصفحه ٢٥٠ : هذه
المرأة. وذلك لأن تابع (أي) هو المقصود بالنداء(١).
ويجوز حذف حرف النداء إذا كان (يا) دون
غيرها
الصفحه ٢٧٩ : )
التابع هو ما يتبعُ ما قبله في إعرابه،
فيرفع أو ينصبُ أو يُجر بسبب رفع ما قبله أو نصبه أو جره.
والتوابع
الصفحه ٢٨٠ :
(المبحث الأول في
النعت)
النعت تابعٌ يُبين بعض أحوال متبوعه
ويُكمله بدلالته على معنىً فيه، نحو