الصفحه ٢٨٣ : الجملة نعتاً للمعرفة، وإنما
تقع نعتاً للنكرة على تأويل الجملة بالنكرة، نحو : جاءني رجلٌ يحمل كتاباً، أي
الصفحه ١٤ : «حرفاً
كان أو إضافة» نحو : بسم الله.
٢ ـ النداء «أي كون الكلمة مناداة» نحو
: يا سعد.
٣ ـ «أل» المعرفة
الصفحه ١٥٦ : ء نفسه).
وإلا بطل عملها، نحو : «ما قائمُ سليمٌ
ـ وما أنت إلا مُنذرٌ» (١).
__________________
(١) إن
الصفحه ٢٤١ : درُّه
عالماً) فإن الأصل: للهِ درُّه رجلاً عالماً.
والأصل في التمييز أن يكون نكرةً، وقد
يأتي معرفة
الصفحه ٢٨٠ : الحسنُ حظه، ويقال
له (النعت السببي)(١).
ولا يكون المنعوتُ إلا اسماً ظاهراً.
فإن كان معرفةً كان النعتُ
الصفحه ٧٨ : ) ولو دخلت (أل) على اسم،
ولم تؤثر فيه التعريف لم تكن معرِّفةً ولم يكن الاسم نكرة، نحو : (عباس) إذا قلت
الصفحه ١١٢ : ) المعُرَّفُ بالإضافة(١):
هو ما أُضيف إلى إحدى المعارف السابقة إضافةً معنوية(١)
فاكتسب التعريف منها، نحو : قلمي
الصفحه ١٧١ :
الشروط الستة، بأن تكون (لا) غير نافية، أو كانت نافية للوحدة فلا تعمل عمل (إن)
وكذا إذا كان اسمها معرفة أو
الصفحه ٢٩٢ : أقلاماً ـ أم ورقة؟».
ولا تُشترط مطابقة البدل للمبدل منه في
التعريف والتنكير وتجب في غيرهما فتبدل المعرفة
الصفحه ٧٧ :
وبرّ ذوي القُربى وبِرّ الأبَاعِدِ
(الباب الثاني في
النكرة والمعرفة)
ينقسم الاسم من حيث
الصفحه ٣٧٤ : على أنواع الموصولات
١١٠
المبحث الثامن في المعرف بأل الجنسية والعهدية
١١١
الصفحه ٦ : بزنة فاعل واسم المفعول بزنة مفعول ـ إلى
غير ذلك.
ومعرفة أحوالها حين الإفراد كطريق
التثنية والجمع
الصفحه ١٥ : ء المبنية لأجل الفرق بين المعرفة منها والنكرة. فما نُوِّن منها كان نكرة.
وما لم ينوّن كان معرفة، تقول
الصفحه ١١٠ :
(المبحث الثامن في
المعرف بأل(١)).
المعرف بأل: هو اسمٌ دخلت عليه (أل)
فأفادته التعريف، نحو
الصفحه ١١٣ :
__________________
يا سعد ـ ويا هذا ـ ويا
من إليه المشتكى ـ فليست معرفة بالنداء، بل الأول معرفة بالعلمية، والثاني