الصفحه ١٣٢ : أبي حنيفة وتلميذه ، كان
فقيها عالما من حفّاظ الحديث ، ولد بالكوفة سنة ١١٣ ه ، وتفقّه بالحديث والرواية
الصفحه ٩٤ :
وأمّا أهل الحديث
فذكروا [وجهين] (١) :
الأوّل (٢)
: أنّ المعرفة إيمان
كامل ، وهو الأصل ، ثمّ بعد
الصفحه ٩٢ : الأولى : الذين قالوا : الإيمان اسم لأفعال القلوب والجوارح والإقرار
باللسان ، وهم كثير من المعتزلة
الصفحه ١٤٧ :
ذلك إلّا بأن يعلم
المكلّف أنّ فيه [من] (١) صفات الكمال ما ليس لغيره ؛ ليحصل له ترجيح في نفسه
الصفحه ٨١ : مأخوذ ممّا ورد في الحديث أنّه قال صلىاللهعليهوآله : «لا يبلغ العبد درجة المتّقين حتى يدع ما لا بأس به
الصفحه ٣٦٧ :
١٦ ـ الإحكام
في أصول الأحكام ، ابن حزم الاندلسي (علي بن أحمد بن سعيد) ت ٤٥٦ ، الناشر : دار
الحديث
الصفحه ٣٦٣ : ـ ٦٥ ـ ٧٤ ـ ١٧٠ ـ ٢٤٠
ـ ٢٨٠ ـ ٣٦٦ ـ ج ٢ : ٧٣ ـ ٨٢ ـ ١٩٥.
أصحاب الحديث ج ١ : ٧٤.
الإمامية ج ١ : ٦٠
الصفحه ٢٨٢ :
ومعنا قضية صادقة
، وهي قولنا : لا شيء من غير المعصوم خبره من حيث إنّه منه (١) معلوم ، وكذا فعله
الصفحه ٣٢ :
الثامن والأربعون
: إذا كان فعل صفة في محلّ لغرض وغاية يصدر من ذلك المحل عند فعل تلك الصفة ،
فإمّا
الصفحه ٥٣ : أو أمر
أو نهي (٢).
وأمّا استحالة
اللازم [بأقسامه] (٣) فظاهر ، فاستحال وقوع الخطأ من الإمام ، وهو
الصفحه ٥٤ :
تعالى المكلّف
بالاستعاذة به تعالى من شيء وهو قادر على إيعاذه منه ثمّ يأمره به أمرا [جازما
الصفحه ٢٣١ :
تقديرها : كلّما
اتّبعت أهواءهم من بعد ما جاءك من العلم لم يكن لك من الله [من] (١) وليّ ولا نصير
الصفحه ٢٤ :
من أحد من الرعية.
وكلّ ما يحصل منه ما يحصل من شيء وزيادة لا يحسن من الحكيم العالم به أن يجعله
الصفحه ١٠٤ :
وطريق آخر : قد بيّن (١) أنّ الإمام وأمره ونهيه وإرشاده من مبادئ التطهير ، بل هو [بالعلّة
الصفحه ٥٦ :
ولا داعي للمكلّف
إلى فعل مقتضى القوّة الشهوية [والغضبية من المعاصي مع غلبة الشهوية] (١) ووجود