الصفحه ١١ : (٢).
وابنه الشيخ فخر
الدين محمّد بن الحسن بن يوسف بن المطهّر الحلّي ، وصف بأنّه كان فاضلا محقّقا
فقيها ثقة
الصفحه ٣٢ :
الفقير إلى الله تعالى ، يحيى بن محمد بن الحسن بن المطهّر ، حامدا لله تعالى ،
ومصلّيا على نبيّه محمّد وآله
الصفحه ٤٤ : عباد
الله تعالى الحسن بن يوسف بن المطهّر الحلّي يقول : أجبت سؤال ولدي العزيز عليّ
محمّد ـ أصلح الله له
الصفحه ٣١ : التطويل. وذلك في غرّة رمضان المبارك
سنة اثنتي عشرة وسبعمائة ، وكتب محمد حسن بن مطهّر ببلدة جرجان في صحبة
الصفحه ٢٢٣ :
تَجْرِي
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ
مِنَ اللهِ
الصفحه ١٠ : الشيخ سديد الدين يوسف ابن علي بن المطهّر
الحلّي ، وصفه بعض أصحاب التراجم بأنّه كان فقيها محقّقا مدرّسا
الصفحه ٢١٨ : من تبييضه ولده محمّد بن
الحسن بن يوسف بن
المطهّر [في] (٣) سادس جمادى الأولى
لسنة ستّ وعشرين
الصفحه ١٦ :
* استدعاه السلطان
محمّد خدابنده ممثّلا عن رأي المذهب الشيعي في قضية طلاق السلطان زوجته ، فذهب
الصفحه ٣٣ :
الفقير إلى الله تعالى يحيى بن محمد بن الحسن بن المطهّر ، حامدا لله تعالى ،
ومصلّيا على نبيّه محمّد وآله
الصفحه ٢٣ : يوسف بن مطهّر له كثير من التصانيف ،
وعن بعض الأفاضل : وجد بخطّه خمسمائة مجلد من مصنّفاته غير خطّ غيره
الصفحه ١٩٨ : .
حكاية ومنام
يقول محمّد بن
الحسن بن المطهّر الحلّي حيث وصل في ترتيب هذا الكتاب وتنبّه إلى هذا الدليل في
الصفحه ٩ :
ترجمة المؤلّف
اسمه وكنيته ولقبه
هو الشيخ الحسن بن
يوسف بن عليّ بن المطهّر الحلّي ، وجاء في
الصفحه ١٧ : الدين يوسف بن عليّ المطهّر الحلّي وهو أوّل من قرأ عليه ، فأخذ عنه الأدب
والعربية والأصول والفقه والرواية
الصفحه ٦٥ : الابن الأكبر للإمام الصادق عليهالسلام
وهو إسماعيل ، أو إمامة نجله محمّد. وقد اختلفوا في موت إسماعيل حال
الصفحه ٧٤ :
الحديث (١) والخوارج (٢) : الاختيار طريق إلى ثبوت الإمامة كالنصّ. وهو مذهب
الأشاعرة