الصفحه ٧ : الحريّات بأنواعها؛ لأنّ الحياة الحرّة
الكريمة ، تسعد مع الدين الإسلامي فلا خَير بأحدهما إلاّ مع الآخر. فلذا
الصفحه ٢٢ : يُؤَذِّن لَم يُصَلِّ
مَعَهُ إلَا المَلَكانِ اللَّذانِ مَعَهُ» (١).
وقال صلىاللهعليهوآله
: «ثَلاَثَةٌ
الصفحه ١٠٣ :
الفهرس
مع
القرآن.................................................................... ١١
مع
الصفحه ١١ :
مَعَ القُرآنِ
بسم الله الرحمن
الرحيم
(وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً
مِمّن دَعَا إِلَى اللّهِ
الصفحه ١٣ :
مَعَ الأَخْبَارِ
إنّ الأحاديث والروايات المنقولة عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته
الصفحه ١٥ : عَشْرَ سِنِينَ أَسْكَنَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مَعَ
إِبْرَاهِيمَ الْخَلِيلِ عليهالسلام
فِي قُبَّتِهِ
الصفحه ٢٣ : اَلْمُؤَذِّنُونَ مِنْ أُمَّتِي مَعَ اَلنَّبِيِّينَ وَاَلصِّدِّيقِينَ
وَاَلشُّهَدَاءِ وَاَلصَّالِحِينَ
الصفحه ٣٧ : ظِلِّ الكَعبَةِ ، فَأَتاهُ جَبرَئيلُ عليهالسلام ومَعَهُ طاسٌ فيهِ
ماءٌ مِنَ الجَنَّةِ ، فَأَيقَظَهُ
الصفحه ٤٣ :
٣.
البصر : وأن يكون سليماً من العمى ، ولكن لو كان
مع الأعمى من يرشده وأن يخبره بالوقت فلا بأس
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآله
، وهُوَ هذا :
يا مَن لَيسَ مَعَهُ رَبٌّ يُدعى ، يا
مَن لَيسَ فَوقَهُ خالِقٌ يُخشى ، يا مَن لَيسَ
الصفحه ٦٤ : ساجِداً لَم يُكَبِّر ويَسجُدُ مَعَهُ ولا يَعتَدُّها»
(٢).
وعن الإمام زين العابدين عليهالسلام : «أنّ
الصفحه ٦٦ : جَهَنَّمَ مَعَ اَلشَّيَاطِينِ
وَاِرْحَمْنِي فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ اَلْخٰاسِرِينَ
الصفحه ٦٧ : جَعفَرٍ عليهالسلام : ما أقولُ إذا
سَمِعتُ الأَذانَ؟ قالَ عليهالسلام
: اُذكُرِ اللّه َ مَعَ كُلِّ ذاكِرٍ
الصفحه ٦٩ : حجر
رَطبٍ أو يابِسٍ ، ويَكتُبُ لَهُ ، بِكُلِّ إنسَانٍ يَصَلِّيَ مَعَه فِي ذَلِكَ
المَسْجِدِ ، مِثْلُ
الصفحه ٨٤ : » (١).
__________________
(١) عيون أخبار الرضا
عليهالسلام
، ج٢ ، ص١١٣ ؛ علل الشرائع ، ج١ ، ص٢٥٨ (مع إختلاف يسير).