الصفحه ٧٥ : الْمَنْعِ»
(٢).
وقوله عليهالسلام
أيضاً : «إذَا
أدرَكتَ الجَماعَةَ وَقدْ إنصَرفَ القَومُ ووَجَدتَ الإمَامَ
الصفحه ١١ : وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
(١).
(وَإِذَا نَادَيْتُمْ
إِلَى الصّلاَةِ
الصفحه ٤٤ : جَالِساً إِلَّا رَاكِبٌ أَوْ مَرِيضٌ»
(١) ؛ ولأنه أبلغ في
الإبلاغ.
٧.
الإرتفاع : بأن يقف المؤذن على
مرتفع
الصفحه ٨٢ :
قِيلَ؛ لِأَنْ يَكُونَ مُكَرَّراً فِي
آذَانِ الْمُسْتَمِعِينَ مُؤَكَّداً عَلَيْهِمْ ، إِنْ سَهَا
الصفحه ٨١ : بِالْإِسْلَامِ مُؤَذِّناً لِمَنْ نَسِيَهَا ، وَإِنَّمَا
يُقَالُ : مُؤَذِّنٌ؛ لِأَنَّهُ يؤذِّنُ بِالصَّلَاةِ
الصفحه ٨٣ :
قِيلَ؛ لِأَنَّ الْأَذَانَ إِنَّمَا
وُضِعَ لِمَوْضِعِ الصَّلَاةِ وَ إِنَّمَا هُوَ النِداءُ إِلَى
الصفحه ٧٩ : الأذان؟
فقال صلىاللهعليهوآله
: «يا عَلِيُّ ، الأَذانُ حُجَّةٌ عَلى اُمَّتي وتَفسيرُهُ : إذا قالَ
الصفحه ٧ : الحريّات بأنواعها؛ لأنّ الحياة الحرّة
الكريمة ، تسعد مع الدين الإسلامي فلا خَير بأحدهما إلاّ مع الآخر. فلذا
الصفحه ٩ :
لأنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أكّد ذلك في معرض
حديثه عن فضل المؤذّن بقوله : «كَلَّا
إِنَّهُ
الصفحه ٢٥ : يُؤذِّنَ ويُقِيمَ؛ لأنَّه لا صَلَاةَ إلاّ بِأذَانٍ وإقَامَةٍ»
(١).
__________________
(١) تهذيب الأحكام
الصفحه ٤١ : الكافر؛ لأنّه
ليس أميناً وذلك إعتماداً على قول الرسول صلىاللهعليهوآله
، حيث قال : «الْإِمَامُ
ضَامِنٌ
الصفحه ٦٨ :
فِي تِلْكَ الْحَالِ؛
لِأَنَّ ذِكْرَ اللَّهِ حَسَنٌ عَلَى كُلِّ حَالٍ. ثمّ قال عليهالسلام
الصفحه ٨٤ :
قِيلَ؛ لِأَنَّ التَّهْلِيلَ إِقْرَارٌ
لِله تِعالى بِالتَّوْحِيدِ وَخَلْعُ الْأَنْدَادِ مِنْ دُونِ
الصفحه ٨٥ : ؛ لأنّه يذكّر المسلمين بواجباتهم المقدّسة التي
تقربهم إلى رحمة الله تعالى.
والمؤذن له شخصيته المرموقة
الصفحه ٦٥ : اللّهِ صلىاللهعليهوآله إذا سَمِعَ المُؤَذِّنَ يُؤَذِّنُ قالَ
مِثلَ ما يَقولُهُ في كُلِّ شَي