أَثَرُ الأَذَانِ فِي الْحَيَاةِ
إنّ الإنسان مهما بلغ من القدرة والكفاءة ، كان ولا يزال ضعيفاً محتاجاً إلى رحمة الله تعالى؛ لتسيير مستصعبات الحياة وحلّ مشاكلها. فلو حدثت له ظاهرة مؤلمة لا يمكنه الصمود أمامها ، يتقرّب إلى الله عزّ وجلّ بالأذكار والأدعية ومن ثمّ يناجيه كي يكشف عنه الضرّ والكرب.
فالأذان أيضاً من الأذكار التي يتقرّب العبد به إلى مولاه في تسيير المعقدّات ، وحلّ المشاكل التي تعكر سعادة الإنسان في حياته.
وهذه ثلّة من الروايات التي تساند قولنا في أثر الأذان على الحياة العمليّة :