الصفحه ٢٢ :
إلى قَولِهِ) : يَا
أبا ذَرٍّ ، إذا كانَ العَبدُ في أرضٍ قَفرٍ فَتَوَضَّأَ أو تَيَمَّمَ ثُمَّ
الصفحه ١٩ :
ولَا يُؤذِي
مُسْلِماً ، أعطَاهُ اللهَ مِنْ الأجْرِ مَا يُعطَى المُؤَذِّنَ فِي الدُّنيَا
الصفحه ٢٨ : يَزِيدُ فِي
الرِّزْقِ» (٢).
٢. الأذان والمولود :
روى السكوني عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام قال
الصفحه ٩٦ : . مكارم الأخلاق ، الطبرسيّ ، أبي
منصور أحمد بن عليّ بن أبي طالب ، المتوفّى سنة ٥٤٨ ﻫ ، الطبّعة السادسة
الصفحه ١٠٣ :
الفهرس
مع
القرآن.................................................................... ١١
مع
الصفحه ١١ :
مَعَ القُرآنِ
بسم الله الرحمن
الرحيم
(وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً
مِمّن دَعَا إِلَى اللّهِ
الصفحه ٩١ :
فهرس المصادر
القرآن الكريم.
١. الأصول الستّة عشر ، تأليف عدة
محدثين ق ٢ ﻫ ، الطبعة الثانية
الصفحه ٤٥ :
٩.
وضع الإصبع في الأذن : وهي من مستحبات
الأذان أيضاً؛ لقول الصادق عليهالسلام
: «السُّنَّةُ
أَنْ
الصفحه ٨١ : عِبَادَةِ
الْخَالِقِ مُرَغِّباً فِيهَا مُقِرّاً لَهُ بِالتَّوْحِيدِ مُجَاهِراً
بِالْإِيمَانِ مُعْلِناً
الصفحه ٨٦ :
وهذه بعض ما قاله عظماء الدين وغيرهم في
الأذان والمؤذن : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠ : نَزَلَ بِهِ الثَّقَلَانِ
لَأَدْخَلَهُمْ فِي أَدْنَى بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِهَا مَا شَاءَ وَمِنَ الطَّعَامِ
الصفحه ٥٧ :
الشَهَادَةُ
الثالِثَةِ فِي الأَذَانِ
تستحب ذكر هذه الشهادة في الأذان؛
لسببين :
الأول
منهما
الصفحه ٦١ : ولي الله.
الرابع
: أنّ أكثر العلماء قد ذكروا أنّ الشهادة الثالثة مستحبة في الأذان إذا قصد
الإستحباب
الصفحه ٦٩ : حجر
رَطبٍ أو يابِسٍ ، ويَكتُبُ لَهُ ، بِكُلِّ إنسَانٍ يَصَلِّيَ مَعَه فِي ذَلِكَ
المَسْجِدِ ، مِثْلُ
الصفحه ٨٢ :
قِيلَ؛ لِأَنْ يَكُونَ مُكَرَّراً فِي
آذَانِ الْمُسْتَمِعِينَ مُؤَكَّداً عَلَيْهِمْ ، إِنْ سَهَا