الصفحه ٢٠ :
وَ الشَّرَابِ وَالطِّيبِ وَاللِّبَاسِ وَالثِّمَارِ وَأَلْوَانِ التُّحَفِ
وَالطَّرَائِفِ مِنَ الْحُلِيِّ
الصفحه ٢٣ :
وجاء نفر من اليهود إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فسألوه عن مسائل
... إلى أن قال
الصفحه ١٩ :
ولَا يُؤذِي
مُسْلِماً ، أعطَاهُ اللهَ مِنْ الأجْرِ مَا يُعطَى المُؤَذِّنَ فِي الدُّنيَا
الصفحه ٢١ :
وعن أميرالمؤمنين عليهالسلام أنّه قال : «مَنْ
صَلّى بِأذَانٍ وإقَامَةٍ ، صَلّى خَلْفَه صَفَّان
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآله
، وهُوَ هذا :
يا مَن لَيسَ مَعَهُ رَبٌّ يُدعى ، يا
مَن لَيسَ فَوقَهُ خالِقٌ يُخشى ، يا مَن لَيسَ
الصفحه ٨ : من محرّم ، وقبل
ساعات من تطاير روحه إلى الرفيق الأعلى ، يستمهل من عمر بن سعد برهة من الزمن؛
ليؤدي
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآله
يَقُولُ : مَنْ أَذَّنَ عِشْرِينَ عَاماً بَعَثَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
الصفحه ٤٥ :
٩.
وضع الإصبع في الأذن : وهي من مستحبات
الأذان أيضاً؛ لقول الصادق عليهالسلام
: «السُّنَّةُ
أَنْ
الصفحه ٦٦ : يَقْرَأُ عَلَيْكَ اَلسَّلاَمَ. (١)
إلى أن قال : قال : يَا مُحَمَّدُ! وَ
مَنْ أَرَادَ مِنْ أُمَّتِكَ
الصفحه ٦٧ : » (١)
، وقال الصادق عليهالسلام
: «مَنْ سَمِعَ اَلْمُؤَذِّنَ يَقُولُ : أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ
الصفحه ٨٩ : قوتِي وَقوتَ عِيالِي : وإنّنِي حِاوِلتُ التَّخلُّصَ مِنْ هِذِه
العَادَةِ المَوبوءَةِ ، فَلَمْ أفْلَحْ
الصفحه ٢٩ :
٣. الأذان والمرض :
قال مفضل بن عمر : «دَخَل عَلى الإمَامَ
الصَادِقِ عليهالسلام
رَجُلٌ مِن
الصفحه ٣٣ : : أنّ شَخصاً تَرايَا لِي ، مَا
رأيتُ صورَةً إلّا وهُو أحسَنُ مِنهَا.
فَقَالَ : يَا فَتى أظنُكَ تَتولى
الصفحه ١٣ : عليهمالسلام
في هذا الصدد كثيرة ، نكتفي بذكر اليسير منها :
١ ـ بلال يتحدّث عن
الرّسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤ :
فَقَالَ : وَمَا يُدْرِيكَ مَنْ أَنَا؟
فَقُلْتُ : أَنْتَ بِلَالٌ مُؤَذِّنُ
رَسُولِ اللَّهِ