الصفحه ٣٩٥ : مولى المؤمنين ، وان لم تفعل فما بلّغت رسالته والله يعصمك
من الناس (١).
إذاً ، حادثة الغدير ، حقيقة
الصفحه ٣٥٤ :
ألم يروا الرسول إنْ
كان يقرأ البسملة أم لا ، أو يقنت لصلاة الصبح أم لا؟ (١).
مع علمهم ان الصلاة
الصفحه ١٦١ : عمر للقرآن ، يدل على علمهم
وقناعتهم بأنها ليست من القرآن الكريم؟ وهل ان الخوف من المسلمين يجيز لعمر
الصفحه ٥٢٢ : الفقهي ، فضلاً
عن علمهم بالقرآن الكريم وتأويله ، فهم أكدوا ـ على الدوام ـ منذ عهد عليّ الذي هو
أولهم وفي
الصفحه ٥٧٢ : ـ دون علمهم ـ معتقدين بأنهم على
صراط مستقيم ، جاهلين بأنهم يسيرون على نقيض الحق ، وفي طريق متعرّجة
الصفحه ١٢٠ : .
والغزالي الذي يقرّ بصراحة بأن قول
الصحابي ، اذا لم يكن حديثاً نبوياً صريحاً ، فهو غير مقبول لأنه ربما قاله
الصفحه ٤٢٢ : الديني إذا كان متواتراً أو صحيحاً وثابتاً ، فليس من حق أحد أن
يشكّك فيه لأن الناس يتخطّونه ولا يعيرون له
الصفحه ٢٩٩ : ، نصها : «ليس عليكم جناح في مواسم الحج» (١)
، فيما ينقل عن الصحابي ابن مسعود انه كان يقرأ : «والليل اذا
الصفحه ٤٣٩ :
وإذا كان البعض أو الكثير من اتباع عليّ
وشيعته ، لا يتقيدون بوصاياه وأوامره ، أو يعصونه مباشرة
الصفحه ٥٠٥ :
الاختلاف ، وانه
«صلوات الله عليه» لا يهمّ إلا بحق ، وحين منعه القوم من كتابة الكتاب ، حصل
الصفحه ٤٦٩ : ووزيره وخليفته من بعده ، فليسمعوا له ويطيعوا ،
فاستصغر القوم علياً وأخذ القوم يتغامزون ويعيّرون به أبا
الصفحه ٢٣٨ : .
ـ وتحامل على مالك ، الشافعي ، وبعض
أصحاب أبي حنيفة في شيء من رأيه.
ـ وعابه قوم في إنكار المسح على الخفين
الصفحه ٥١٤ : يعتقدون باغتصاب الخلفاء
الأوائل للسلطة منهم؟
هذا ما يقرّ به الشيعة ورموزهم ، لأن
اعتصام عليّ وبني هاشم
الصفحه ٢٠٤ : المقداد بن الاسود التميمي
قد قال في يوم الشورى ، مشيراً الى عثمان بن عفان : ان وليتموها أحداً من القوم
فلا
الصفحه ٣٦٧ : إلقاء حجة على القوم ، لاثبات عجزهم عن هذه المهمة الخطيرة
والمقدسة التي طرحها النبي ، فأعلن ما يُسرّه من