الصفحه ١٦٦ : ونواهيه؟ لأن عمر بن الخطاب في هذه المواقف والممارسات ، انما كان يشخّص
ما هو الاصلح والاعود بالخير على
الصفحه ٤٥٩ : بتلك المنزلة من العلم والتلقّي ، كما قلنا من قبل ، وإنما كان يتشبّث
بالآخرين في الكثير من المواقف
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآله لم يحسب أي حساب
عندما يتخذ تلك المواقف ، وكأنه لم يكن مُسَدّداً بالوحي والسماء ، وان نبوءاته
تذهب
الصفحه ١٠ : الإحاطة بهما ، لأنهما تعتبران بمثابة الفيصل في نقد
مواقف وسِيَر الشخصيات التي عاصرت البعثة المحمدية وما
الصفحه ٨٧ : به في الأخلاق والسلوك والنزاهة والتصرّف الرزين ، والطاعة لله ورسوله في
كل المواقف ، ولكن هؤلاء ليس كل
الصفحه ١٨٠ : علياً ينجيه من المعضلات والمواقف الصعبة والحرجة.
وهناك موقف للخليفة عمر يثبت جهله
وإهماله لمطالب بالغة
الصفحه ٣٦٩ : أوامره ، ويتخذون منه مواقف سيئة ، والقرآن الكريم
يشير إلى الكثير من تلك المواقف ، وان كان لم يُفصح عن
الصفحه ٤٣٨ : يكونوا بالمستوى المطلوب من التقوى والمسؤولية والاخلاص للدين ، ولذلك
كانوا ينكصون في المواقف الصعبة
الصفحه ٤٥٣ : ؟
لا غرو أن مواقف الخليفة الأول والثاني
وسياستهما المخالفة للسُنّة النبوية ، وآراءهما الشرعية التي كانت
الصفحه ٤٥٥ : .
ولو حللنا حياة أبي بكر وسيرته ومواقفه
مع الرسول خاصة ، ومع المسلمين ، يتضح لدينا انه لم يكن بالمنزلة
الصفحه ٤٧٠ : المواقف السلبية حيال عليّ بن أبي طالب ، فيتراجع هؤلاء عن تلك المواقف اللامسؤولة
، ويعتذرون للنبي
الصفحه ٤٧١ : نزلت في مواقف مختلفة ذكرت
السكينة النازلة على الرسول والمؤمنين حيناً ، أو على المؤمنين في حين آخر
الصفحه ٥٣ : فليتبوأ مقعده من النار (١).
وفي إحدى المواقف ، وبّخ الرسول صلىاللهعليهوآله صحابته قائلاً لهم :
ما هذه
الصفحه ٨٨ :
والقناعات والمسلّمات
على أساسها ، ونتناسى كمّاً هائلاً من المواقف والممارسات السلبية والسيئة لعدد
الصفحه ٩٠ : والمجريات والمواقف لتثبت أن في الأمّة الاسلامية خلال
البعثة المظفرة ، عصاة وخَوَنة ومتآمرين ، ومولّين