الصفحه ١٦٠ :
الخليفة عمر مؤتَمناً
على القرآن والدين حسب وصايا الرسول للمسلمين بوجوب اتّباع سُنّة الخليفة
الصفحه ١٠٨ :
بأن القرآن الكريم
المتداول بين المسلمين ، لم يمسّه التحريف أو الزيادة والنقصان وإن الله حفظه بنص
الصفحه ١٥٣ : الاسلامية ، وبرزت البدع والفِرَق المُختلفة
بسبب الاعتماد على القرآن دون السُنّة النبوية التي بقيت بغير تدوين
الصفحه ٧٢ :
مخلوق حادث ، وهو أمر
غير مقبول أبداً لأنه وحسب قول الامام أحمد : «الرحمن ، علّم القرآن ، خلق
الصفحه ١٥٤ :
الرسول صلىاللهعليهوآله أن يترك القرآن ،
هكذا مشتتاً ، ومصيره مجهولاً ، فلربما ضاع بعض تلك
الصفحه ١٠٩ :
والجماعة قد قطعوا
بامتناع نسخ القرآن بالسُنّة المتواترة أيضاً.
نعم ان علماء سُنّة كباراً
الصفحه ١٥١ :
الخليفة ابي بكر بأن يكون القرآن معياراً للحلال والحرام ، سيوجّه ضربة قاصمة
للحديث النبوي ويجعله عبثاً ولا
الصفحه ١٦١ :
محرّفة عن آيات
قرآنية.
بل وهناك آية شاذة يزعم الخليفة عمر
انها كانت جزءاً من القرآن الكريم
الصفحه ٣١١ :
في عشر رضعات معلومات
ولكن نُسخن بخمس معلومات ، وتوفي رسول الله وهنّ فيما يُقرأ من القرآن. وإطلالة
الصفحه ٥٣٥ : ، وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً
منزلاً وان لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن
الصفحه ٢٣١ : بالصحابي الراوي
الى درجة ، يعتبرون فعله المخالف للقرآن ، تخصيصاً لعام القرآن ، لأن الصحابي لا
يفعل فعلاً
الصفحه ٢٧٢ :
والحلول؟
ابن حنبل وقضية خلق
القرآن
قضية خلق القرآن ، هي الأخرى من القضايا
التي تمسك بها أحمد بن حنبل
الصفحه ٥٣٤ :
من الصحابة مثل : عبد
الله بن مسعود ، وأُبي بن كعب وغيرهما ، ختموا القرآن على النبي
الصفحه ٥١ : سنن رسول الله في مصحف كما جمعوا القرآن الكريم ، لأن السنن انتشرت وخفي
محفوظها من مدخولها ، فوكّل أهلها
الصفحه ١٠٥ :
الموقف المريب من
القرآن الكريم
إننا بعد تمحيص كتب جمهورنا المسلم
وخاصة كتب الحديث من صحاح وسنن