الصفحه ١٤٧ : ء شهيد ، تأثّر أبو بكر الذي فرّ من المعركة ـ كما هو معروف ـ
فقال : أليسوا إخواننا ، أسلموا كما أسلمنا
الصفحه ٩٤ : ...
هؤلاء النمط العظيم الذين أسلموا وجههم لله ، ولم يتخلّفوا عن رسول الله ، وسلّموا
له تسليماً. وهؤلاء هم
الصفحه ١٢٥ :
أن تقولوا كما قال أهل الكتابين من
قبلكم : سمعنا وعصينا (١).
وهنا يبدو الصحابة في موقف غريب منهم
الصفحه ٢٩٣ :
المسلمين وحسبوهم انهم يحسنون صنعاً ، وهناك اليهود والنصارى الذين أسلموا ظاهراً
وأبطنوا الكفر ووضعوا من
الصفحه ٤٤٢ :
الإسلامية ، مع انه من الطلقاء ومسلمي الفتح ، الذين أسلموا مضطرين ـ هو وأبوه
الذي كان يعلن استخفافه بالإسلام
الصفحه ٤٥٩ : تعالى كما يقول رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهو وحده يستحق هذا اللقب المقدس ، وكل من تلقّب بأمير
الصفحه ١٦٢ : ، والقرآن الكريم ، كما تشهد العشرات من آياته الكريمة ، يأمر
المسلمين جميعاً ، مهما سَمتْ مراكزهم ومستوياتهم
الصفحه ٣٠٤ : (٣).
واعتمدا لبخاري ونقل كثيراً عن عكرمة
مولى ابن عباس ، وهو خارجي كما نصّ على ذلك ابن خلكان في وفياته
الصفحه ٤٣٥ : ، لكنه كان لا يرضى به
خليفة لأن قريشاً لا ترضى به خليفة ، كما كان عمر نفسه لا يستسيغ أن يتبوأ بنو
هاشم
الصفحه ٨٠ : المختلف فيها» كالاستحسان والعرف والعادة ووغيرها. كما ان
هناك اختلافاً في بعض الأمور المتعلقة بدلالات
الصفحه ٩٥ : القرآن
وصف البيعة كما جرت ، مشترطاً عدم نكث البيعة مستقبلاً ، أي الذين يوفون بعهدهم
وسيؤتيهم الله الأجر
الصفحه ١٠٤ :
كما ان وجود الأعضاء من يدين وقدمين
ووجه وأسنان وأصابع مهما كان كنهها ، إنما يدل ، ليس فقط على ان
الصفحه ١٣٥ : هامشية أو ثانوية كما
يحلو للبعض من الباحثين أن يصوّروها ، وانما هي قضية جوهرية ينبغي التوقّف عندها
الصفحه ١٤١ : (١).
فلو كان الفارّون من أحد ، كما يصفهم
هؤلاء بكل هذه الخصال الحميدة ، وبأن نواياهم صادقة ، فلِمَ يا ترى
الصفحه ١٧١ : ... مُحدَّثاً ... مكلّماً ... مفتياً ، كما يعتقد أهل السُنّة
ويشيعون عنه ، أم أنّه كان يجهل في أكثر الاحيان ولا