الصفحه ١٣٤ : : أن علاج
التزاحم على القول بامتناع الاجتماع يكون بقوّة الملاك ، فيؤخذ بأقوى الحكمين
مناطا وإن كان
الصفحه ١١٣ : مقدّمة غير طلبيّة والنهي مقدّمة طلبيّة. بل لعلّ أرباب القول بالاقتضاء
اشتبه عليهم الأمر من هذا المقام
الصفحه ١٠ : القيام لذات زيد الخارجي ـ بل يحتاج
ثبوت هذه الدلالة إلى علاج آخر وسبب غير التعهّد ، وذاك هو التنزيل الذي
الصفحه ١٣٥ : في الأخبار أو مطلقا ـ فيمكن منعه بأنّ المستفاد من أدلّة العلاج
الأخذ بأقوى الروايتين سندا مطلقا
الصفحه ٦٣ :
واعلم أنّ هذا
البحث من متمّمات مبحث تعلّق الأمر بالطبائع أو الأفراد ، ومتفرّع على القول
بالتعلّق
الصفحه ٢٣ : أرباب اللغة ، وكلّهم واضع تلك
اللغة ـ هذا ابتداء والبقيّة بالتبعيّة ـ فلو اعتبر قول الواضع الأوّل لزم
الصفحه ٦٤ : القول بالبراءة
في الأقلّ والأكثر الارتباطيّين إن كانت الزيادة جزء من الواجب.
وإن كان الدوران
بين
الصفحه ٢٩ : مع
اتّحاد المضاف.
الثالث : لا حاجة
لكلّ من القول بالصحيح والأعمّ إلى وجود قدر جامع بين أفراده إلّا
الصفحه ٧٤ : الوجه نتيجة
يوافق القول بجعل الحجّيّة في الأمارات لكنّه ليس قولا به ، بل لا نعقل يجعل
الحجّيّة معنى سوى
الصفحه ٢٥ :
__________________
(١) أنكر القاضي أبو
بكر الباقلاني القول بثبوت الحقيقة الشرعيّة مطلقا ، واشتهر أنّه لم يقل به غيره ،
إلّا
الصفحه ٢٧ : الألفاظ حقائق لغويّة
فيها تكون قريبة جدّا. فمن الآيات قوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ كَما
الصفحه ١٦١ :
الحكم.
نعم ، كلمة «بل»
قد تأتي للإضراب عن القول وأنّه كان من سبق اللسان بلا تعرّض للواقع. كما قد تأتي
الصفحه ٥ : الفقهيّة ؛ وإنّما يكون من مباحث الأصول بناء على القول في الأمارات بجعل
الحجّيّة ، وكان ذلك بحثا عن ثبوت
الصفحه ٢٨ : أمورا :
الأوّل : أنّ
عنوان البحث ـ بما ذكرنا ـ وإن كان يعطي اختصاص البحث على القول بثبوت الحقيقة
الصفحه ٥٢ : التمنّي والترجّي فلذكر الصيغة جزاء
لشرط مصرّح أو مقدّر ، فمن الأوّل قوله تعالى : (فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ