الصفحه ٤٦ : الحادية عشر»
في قوله تعالى
: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢) ثُمَّ
الصفحه ٦٧ :
صافيا ، ثم يصير عكر البنيا في آخر الحمل ، وربما كان منفرزا في هذا الغشاء
المنحصر فيه ، مع أن المشرحين لم
الصفحه ٧٦ : السائلات يلزم أن يكون أكثر تضاعفا في الجنين
منه في غيره ، فالدم يمرّ من فريعات الوريد السري لفروعه ، ثم في
الصفحه ٣٣٢ :
آدم وأولاده ، ثم علم الله تعالى أصناف حاجاتهم فكأنه قال : يا آدم لا
أحوجك إلى غير هذه الأرض التي
الصفحه ١٣ : الأنهار أو البحار فكانت طافية على
سطحها كروامس كبيرة جدّا ، ثم وقفت في أماكن مختلفة ، ثم نفطت بأراضي ، أو
الصفحه ١٧ : ) [الحجر : الآية ٢٦] وغير ذلك فهو إشارة إلى أن آدم عليهالسلام خلق أولا من التراب ثم صار طينا ثم حمأ مسنونا
الصفحه ٥٦ : بهيئة فوهة جراب جلدي أو انخفاض هرمي
ضيق قليل العمق ، ثم بعد بعض أيام تشبه ببادئ الرأي لسعة علقة وإنما
الصفحه ١٧٠ : العرف ، أن فلانا يزكي فلانا ثم
قال : والأول أقرب ؛ لأن ذكر النفس قد تقدم ظاهر وإفراد الضمير العائد عليه
الصفحه ١٩٠ : مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً)
[الرّوم : الآية
٥٤]. أي مبناكم على الضعيف كما قال
الصفحه ٢٧٠ :
ذنبها بطرف القبة ، ثم هبطت فأكلت كل ما عملوا في الميلين ، والناس ينظروا
إليها لا يحسبون أنه سحر
الصفحه ٢٧٩ : ، وكذلك كل جميع ليس بينه وبين واحده إلا إلهاء ، ثم قال تعالى : (أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً
الصفحه ٣٠٢ : الشبه وهذه الخاصية غير متعلقة بوجود العضلات
والمجموع العصبي.
ثم إن الحياة
في الحيوانات لا تتم إلا
الصفحه ٣١٣ : من النعم العظيمة والمنافع الجليلة ، ثم إن
الناظر إلى الجسم الملون وقت الظل كأنه لا يشاهد شيئا سوى
الصفحه ٣٢٤ : أولا ثم خلق السماء ثانيا ثم دحا الأرض ثالثا ، وذلك لأنها كانت متخلخلة
فجمعها وبسطها بنبت الجبال والنبات
الصفحه ٤ : ، فنيطت بي خدمة العساكر
البحرية في ثغر الإسكندرية المحمية ، وذلك إلى غاية سنة ست وخمسين ، ثم حدثت قواطع