الصفحه ٤٠٥ : والكواكب ، وتارة
في العالم السفلي ، والغالب من الدلائل المذكورة في الكتب الإلهية التمسك بإمكان
الصفات
الصفحه ٤٣٧ : ، وكتب في
جرائد أخبار جميع الأمم يتضح منه ما قلناه ، فقد ذكر فيها انشقاق الأرض ، وتكون
هوات عظيمة فجأة
الصفحه ٤ : ، وتتبعت كلام كثير من العلماء ، وتصفحت
ألوفا من مسائل الفصحاء البلغاء ، وتفردت في طلبه من كتب التفسير والطب
الصفحه ٥ : الآيات مؤملا ظفرا ونصرا ، وشجعني على ذلك صدق النية
فيما هممت وخلوص الطوية فيما عزمت ، فجمعت من كتب
الصفحه ٣٧ : القرآن لا تحصل
حياة الأرواح والعقول إلا به ، وبه تحصل معرفة الله تعالى ومعرفة ملائكته ومعرفة
كتبه ورسله
الصفحه ٤٠ : الأصلاب
وقال كريب : كتب جرير إلى ابن عباس ـ رضي الله عنهم ـ يسأل عن هذه الآية فأجاب :
المستودع الصلب
الصفحه ٨٣ : أكثر أو كما شاء
وقدر الله تعالى ، فإن كتب ذلك صار أجلا مسمى ، وهنا نريد أن نذكر كيفية الإسقاط
والإجهاض
الصفحه ٨٧ : ، وأمثلة ذلك كثيرة مشحونة بها
كتب المؤلفين.
«المبحث السادس في الأسباب المعمولة في الرحم بوضع الأشيا
الصفحه ٨٨ : يدل على أن الإجهاض يلزم أن يحصل بسرعة ، وفي كتب المؤلفين كثير من
ذلك فقد ذكروا موت جنين في أربعة أشهر
الصفحه ٩٤ : الأزمنة السالفة فجالينوس ذكر في كتاب من كتبه أن اندفاع الجنين
يكون من الرحم والعضلات الثمانية البطنية
الصفحه ١٠٠ : وأناس البحر المدعى وجودها التي هي رؤوسها
كرؤوس الأسماك أو الخنازير ونحو ذلك ، مما هو مذكور في بعض الكتب
الصفحه ٢٣٧ : شرح
عجائب المخلوقات ، لكان المذكور بعد كتب المجلدات الكثيرة كالقطرة من البحر ، فكان
أحسن الأحوال ذكرها
الصفحه ٣٤٧ : ، وهذه الطريقة أقرب الطرق
إلى أفهام الخلق ، وذلك محصور في أمرين : دلائل الأنفس ، ودلائل الآفاق والكتب
الصفحه ٤١٩ : الأخير ،
قالوا : الرحمن اسم من أسماء الله تعالى مذكور في الكتب المتقدمة والعرب ما عرفوه.
قال مقاتل : إن
الصفحه ٤٥٧ : عزوجل : «سبحانك لا نحصي ثناء عليك». ومن وقف على الأصناف
المذكورة في كتب التشريح عرف أن نسبة هذا القدر