الصفحه ٣٣ : أصحاب الكهف ، وعن ذي القرنين ، وعن الروح. فسألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن هذه الثلاثة ، ففسر لهم
الصفحه ١٨٠ : الحظ والخير ما فضل به نفسه على ذلك الأب
والجد اللهم إلا أن يجوز شرف الانتساب إلى رسول الله ـ صلّى الله
الصفحه ٣١٥ : ء المسلمين لما يعود إليهم من مال من خالف دينهم ، ومنه قوله
تعالى : (وَما أَفاءَ اللهُ
عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ
الصفحه ٣٨ : أَمْرِ رَبِّي) [الإسراء : الآية ٨٥]. وقال جبريل : وما نتنزل إلا بأمر ربك. فسألوا الرسول
: كيف جبريل في
الصفحه ٢٦٨ : ألقوا وكان غرضهم أن يظهر الفرق بين
ذلك الإلقاء وبين معجزة الرسول عليهالسلام وهو موسى كان ذلك الإلقا
الصفحه ٢٨٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال : إن أخي يشتكي بطنه. فقال : اسقه عسلا فذهب
فسقاه. ثم رجع ، فقال : قد
الصفحه ٣١٢ : كان هو الرسول ـ عليهالسلام ـ بحسب ظاهر اللفظ ، لكن الخطاب عام في المعنى ؛ لأن
المقصود من الآية بيان
الصفحه ٣٧٥ : القرآن فيه (ما أَدْراكَ) فقد أخبر الرسول به ، وكل شيء فيه ما يدريك لم يخبر به
كقوله : (وَما يُدْرِيكَ
الصفحه ٤٠٠ :
وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللهِ وَكَلِماتِهِ) [الأعراف : الآية ١٥٨] فعطف الكلمات
الصفحه ٤٠٣ : أن أمر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدل على أن أمر الله قد حصل فيكون الموجب في الحقيقة هو
أمر الله لا
الصفحه ٤١٦ : ])
(اعلم) أنه
سبحانه لما أمر الرسول صلىاللهعليهوسلم بأن يتوكل عليه وصف نفسه بأمور :
(أولها)
: بأنه حي
الصفحه ٤١٩ : ما هو وزادهم أمره نفورا ، ومن حقه أن يكون
باعثا على الفعل والقبول. قال الضحاك فسجد رسول الله
الصفحه ٤٨٥ : عام في المعنى وإن كان للرسول صلىاللهعليهوسلم............................ ٣١٢
المسألة الثالثة أن