الصفحه ١٨٢ : وهو يتفرع عنه فروع كثيرة كما أنه هو يتفرع عن غيره من اللغات المشرقية
القديمة كالعبراني والسرياني ولسان
الصفحه ١٩٩ :
ثم يوجهها اللسان محو الأسنان ، فيرتفع الفك الأسفل إلى أعلى بواسطة
العضلات ، ويتحرك تحركا أفقيا
الصفحه ١٥٠ : ، والأملاح القلوية ، ومتى حصل تشوش في المعدة استتر
اللسان بمادة مخاطية ثخنية مرة مائلة للاصفرار ، فلا يتأتى
الصفحه ١٥١ : المتلف لجهة ومجلس الذوق
إنما هو السطح العلوي باللسان ومع هذا فلا يتأتى إنكار كون الشفتين واللثة والغشا
الصفحه ١٦٣ : للهواء عند اندفاعه من الرئة واجتيازه في
المزمار ، ومن هذا الصوت الملفوظ بحركات اللسان والشفتين وبقية
الصفحه ٩ : من
أنواع لسان العصفور ، فالأشجار الراتنجية باقية على حالتها الطبيعية تقريبا ؛
لأنها حافظة لصلابتها
الصفحه ٢٥ : والشفتين بحركة تشنجية والعصب اللساني والمنبث في قاعدة اللسان
والبلعوم يبتدئ حركاتهما فيمنع نفوذ الأطعمة
الصفحه ٥٨ :
السابع ، وأما الفم فلا يكابد تغيرا كثيرا وإنما يزيد عمقه ، واللسان الذي
يبكر ظهوره يعرض ويرق
الصفحه ١٤٣ :
المعارف ؛ وهي الحس الظاهر ، العين ، الأنف ، اللسان ، الأذن ، الجلد ،
والحس الباطن ؛ المخ النخاع
الصفحه ١٤٧ : تتلامسا ، وفي أعلاها قرب قاعدة اللسان
يسمى بطبق الحنجرة ، أو بلسان المزمار مرتبط بجزء من حافة المزمار
الصفحه ١٤٨ : الهزات بانخفاضه وارتفاعه على فتحة المزمار هو لسان
المزمار (واعلم) أن الأصوات تتنوع أيضا من مرورها في الفم
الصفحه ١٦٢ : وظائف اللسان والشفتين في التكلم والصوت والإيماء فنقول :
الإيماء في الغالب يكون ببعض حركات إرادية وغير
الصفحه ١٦٤ : الملفوظ المتنوع بفعل أعضاء الفم المختلفة
التي هي الحلق والأنف ، واللسان هو العضو الرئيس لهذه الوظيفة ، ومع
الصفحه ١٦٦ : القبول لهذه النتائج ، ويضاف إلى ذلك ضعف العضلات ، وضعف اللسان ،
أو تشوش وظائف الأحشاء ، وصيرورة الأعضا
الصفحه ٢٢٦ : في مساسة من المساسات مع أن تركيب اللسان
في بعض الحيوانات الفقرية لا يشعر بقبول الذوق ، وأما عضو الشم