الصفحه ٤٨٥ : المريد أهو الإرادة أو
غيرها؟! قال سليمان : بل هو الإرادة ، قال الرضا عليهالسلام
فالمريد عندكم يختلف إن
الصفحه ٤٨٠ : ويعرفون (١) قال الرضا عليهالسلام : فالذي يعلم الناس أن المريد غير
الإرادة وأن المريد قبل الإرادة وأن
الصفحه ٢٦٢ : اشتهى
الشيء فأراده ، فمن ثم قيل للإنسان مريد ، فإذا أراد الفعل وفعل كان مع الاستطاعة
والحركة ، فمن ثم
الصفحه ٧١ : ، مقدر لا بحول فكرة (١) مدبر لا بحركة ، مريد لا بهمامة ، شاء
لا بهمة ، مدرك لا بمجسة (٢)
سميع لا بآلة
الصفحه ١١٨ : عند ضبط الآحاد والعشرات والمئات الألوف ، وكذلك متى أراد مريد أن يخبر
غيره عن كمية شيء بعينه سماه باسمه
الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام
قال : قلت له : لم يزل الله مريدا؟ فقال : إن المريد لا يكون إلا لمراد معه : بل
لم يزل عالما قادرا
الصفحه ٢٦١ : متكلم ولا مريد ولا متحرك ولا فاعل (٢) عزوجل ربنا ، فجميع هذه الصفات محدثة
عند حدوث الفعل منه ، عزوجل
الصفحه ٣٤٢ : ، موجود لا بعد عدم ، فاعل لا باضطرار ، مقدر لا
بحركة ، مريد لا بهمامة ، سميع لا بآلة ، بصير لا بأداة ، لا
الصفحه ٤٧٩ : وبصره منه وعلمه منه ، قال الرضا عليهالسلام : فإرادته نفسه؟! قال : لا ، قال عليهالسلام : فليس المريد
الصفحه ٢٧٧ :
__________________
١ ـ ليس في البحار
ولا في النسخ الخطية عندي لفظة بنيسابور.
٢ ـ الأنعام : ١٢٥.
٣ ـ الهداية على ست
الصفحه ٤٤٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ الخ ).
٢ ـ التوبة : ٦٢.
٣ ـ إن للهداية ست
مراحل ، ولكل مرحة ضلالة
الصفحه ٤١ : اعتمدنا عليها في النقل مشهورة معلومة
الانتساب إلى مؤلفيها ككتب الصدوق رحمهالله
فإنها سوى الهداية وصفات
الصفحه ٣٣٤ : ء الله تبارك وتعالى لا تؤخذ
إلا عنه أو عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أو عن الأئمة الهداة
الصفحه ٣٧٦ : والهدايات ، فما لم يعد الله هذه الأمور ما كان لنفس أن تؤمن لأن
الإيمان مسبب عنها ووجوده بدون السبب ممتنع
الصفحه ٤٤٤ : التعريف والبيان
والحجة والهداية
١ ـ حدثنا أبي رحمهالله ، قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ،
قال : حدثنا