الصفحه ٢٦٣ :
يشارك الإيمان ،
فإذا أتى العبد بكبيرة من كبائر المعاصي أو صغيرة من صغائر المعاصي التي نهى الله
الصفحه ٢٥٦ : الخلق والجبال والحصى والثرى وغير ذلك والعرش والكرسي ، وإذا قال :
( يا مولانا ) ملأ الله قلبه من الإيمان
الصفحه ٦٠ : الإنفاق الناشئ من الإيمان بالله واليوم الآخر ، والباء للظرفية ،
ومعنى الكلام : إلا من أعطاه الله التوفيق
الصفحه ٢٦١ :
ابن أعين : سألت عن
المعرفة ما هي : فاعلم رحمك الله أن المعرفة من صنع الله عزوجل في القلب مخلوقة
الصفحه ٤٤٦ : الإيمان حقيقة ، وآفة الأول والمانع منه الإتراف والانهماك في اللذات
المادية والتوغل في الأمور الدنيوية
الصفحه ٣٣٩ : : سلوني قبل أن تفقدوني ، فوالله
الذي فلق الحبة وبرأ النسمة لو سألتموني عن آية آية في ليل أنزلت أو في نهار
الصفحه ١٤٤ : المعرفة هكذا
إما إيمان أو ليست بإيمان ، فإن كانت إيمانا فالمعرفة التي حصلت من جهة الاكتساب
بالبرهان في
الصفحه ٣٧٦ : لاختيارهم. وأمره هو ما يجمع أسباب
إيمان النفوس من جهته تعالى من تشريع الشرائع ونصب الأعلام والأدلة وإعطا
الصفحه ٢٦٢ : بالأركان ، فالإيمان بعضه من بعض (٤) وقد يكون العبد مسلما قبل أن يكون
مؤمنا ، ولا يكون مؤمنا حتى يكون مسلما
الصفحه ١٠٨ : مسرعان في هدم الأعمار ، ولكل ذي رمق قوت ،
ولكل حبة آكل ، وأنتم قوت الموت ، وإن من عرف الأيام لم يغفل عن
الصفحه ٣٠٣ : شرح الله صدرك بما قد تبينت لك فأنت والذي فلق الحبة وبرأ
النسمة من المؤمنين حقا ، فقال الرجل : يا أمير
الصفحه ١٦٦ : إلى رقبته ورأسه ، فخلى إبراهيم عن مناقيرهن فطرن ، ثم
وقفن فشربن من ذلك الماء والتقطن من ذلك الحب
الصفحه ٢٦٧ : عليه الحاجة على الاطلاق.
(
ف ق ) فالفاء ( فالق الحب والنوى ، و ) وفوج
من أفواج النار ، والقاف قرآن
الصفحه ٢٤٣ : فانفلقت عن الحيوان ،
وفلق الحب والنوى فانفلقا عن النبات ، وفلق الأرض فانفلقت عن كل ما أخرج منها ،
وهو
الصفحه ٢٦٩ : فغياث المستغيثين من جميع خلقه ، وأما الفاء ففالق الحب
والنوى ، وأما القاف فقادر على جميع خلقه ، وأما