الصفحه ٨٧ : أو بمعنى جعلنا ، وما كان أحد
يتخيل أبدا أنه إنزال حقيقى ولذلك ركزوا على قوله ـ تعالى ـ : (فِيهِ
الصفحه ٢٩ : والانحراف والأزمات النفسية ، والانهيارات العصبية
، والقتل العمد والانتحار ...!!!
ولا خلاص
للبشرية من هذا
الصفحه ٨ : العقول أعظم أثرا من سائر البراهين.
ثم إن القول
بأن أهداف القرآن الكريم التى جاءت بها آياته الكريمة تبين
الصفحه ١٣ : زِدْنِي
عِلْماً) [طه : ١١٤] ، وما دعاهم إليه نبيه عليه الصلاة والسلام فى قوله : «سلوا
الله علما نافعا
الصفحه ٢٥ : القرآنية العديدة التى تشير إلى مستقبلية الفهم لبعض الآيات
القرآنية من مثل قوله (تعالى) :
(لِكُلِّ نَبَإٍ
الصفحه ٦ : : ١]
ولذلك يمكن
القول بأن القرآن الكريم والكون هما مصدرا الحقائق الدينية والعلمية ، والله أنزل
الكتاب بالحق
الصفحه ٤١ : ء الله تعالى.
هذا الاتساع
دفع العلماء إلى القول الصحيح بأننا إذا عدنا بهذا الاتّساع إلى الوراء مع الزمن
الصفحه ٤٤ :
ذلك هو أنه الله ـ تعالى ـ ولعل هذا هو المقصود من قوله ـ تبارك وتعالى ـ :
(فَقالَ لَها
الصفحه ٥٠ : نبوءات المصطفى صلىاللهعليهوسلم ، ومن العلامات الكبرى للساعة.
الأستاذ أحمد فراج :
في قوله تعالى
الصفحه ٥١ : أحمد فراج :
نريد أن نرجع
إلى قوله تعالى (يطلبه حثيثا) وأن التباطؤ يكون بمعدل جزء من الثانية فى كل قرن
الصفحه ٥٦ : ، نقرأ قول الله تبارك وتعالى : (فَإِذا بَرِقَ الْبَصَرُ* وَخَسَفَ
الْقَمَرُ* وَجُمِعَ الشَّمْسُ
الصفحه ٥٩ :
هذه الحقيقة وصفا بديعا بقول الحق ـ تبارك وتعالى ـ : (وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ) وقوله ـ عز من
الصفحه ٦١ : يزال كثير من أهل العصر يجهلونها.
الأستاذ أحمد فراج :
أشرتم إلى قوله
تعالى : (فَلا أُقْسِمُ
الصفحه ٦٩ :
الدكتور زغلول النجار :
من أوضح الآيات
الوصفية فى كتاب الله ، قول الحق تبارك وتعالى فى سورة
الصفحه ٧٢ :
الينابيع ، وتكتسى بالخضرة عند نزول المطر هذا معنى قوله ـ تعالى ـ (أَخْرَجَ مِنْها ماءَها وَمَرْعاها) ماؤها