الصفحه ٦ : : أليس تفسير القرآن الكريم في ضوء العلم ونظرياته يجعل
آياته عرضة لتأويلات متغيرة تلقى بظلالها على القرآن
الصفحه ٣٢ : التفسير العلمى للقرآن الكريم ؛ بدعوى أن العلم لا يعرف الكلمة
الأخيرة ، ويخشون أن تتغير معطيات العلم فيظنّ
الصفحه ٣٥ :
بين التفسير العلمى للقرآن الكريم ، والإعجاز العلمى فى هذا الكتاب الكريم فأقول :
إن التفسير
العلمى
الصفحه ٨ : العقول أعظم أثرا من سائر البراهين.
ثم إن القول
بأن أهداف القرآن الكريم التى جاءت بها آياته الكريمة تبين
الصفحه ٣٤ : الحقيقة
جعلت علماء التفسير يركزون على قضية الإعجاز النظمى والبيانى واللفظى للقرآن
الكريم ، ولكن فى الحقيقة
الصفحه ٧ : الإعجاز العلمى للقرآن الكريم دونما تفريق بين أصحاب التفسير العلمى القائم
على الحقائق اليقينية الثابتة
الصفحه ٦٩ : *
فِي بِضْعِ سِنِينَ) [الروم : ١ ـ ٤].
هذه الآية
الكريمة استخدمها علماء التفسير فى الاستشهاد على
الصفحه ٩٣ : .
* نظرات فى
القرآن الكريم ـ الشيخ محمد الغزالى ـ الخانجى.
* بحوث فى التفسير
ـ د. محمد إبراهيم شريف
الصفحه ٣٧ :
مباشرة فالقرآن الكريم يقول ربنا ـ تبارك وتعالى ـ فيه : (ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ
الصفحه ١٤ : الجيولوجيا أو غيرها ، لا
يعنى أن القرآن الكريم كتاب في فرع من فروع هذه العلوم أو المعارف ولا يعنى أن تلك
الصفحه ٢٨ : ، وإظهار وجه
من أوجه الإعجاز فيها وهو الإعجاز العلمى ، بمعنى سبق القرآن الكريم بالإشارة إلى
عدد من الحقائق
الصفحه ٢٦ : الله) ، وحتى تصدق نبوءة المصطفى صلىاللهعليهوسلم فى وصفه للقرآن الكريم بأنه لا تنتهى عجائبه ولا يخلق
الصفحه ٣٣ : الله ، أود أن أؤكد أولا
على أن القرآن الكريم معجز فى كل أمر من أموره.
فالإعجاز
البيانى كان المنطلق
الصفحه ٧٨ : استطاعوا أن يرسموا هذه الصدوع بالكامل ، والقرآن الكريم كان قد
سبق إدراكهم لها بأكثر من ألف وأربعمائة من
الصفحه ٩ : استجابوا لدعوة القرآن الكريم فكانت عصور
حضارة الإسلام الزاهية ، وتوصلوا إلى العديد من حقائق الكون ، وأثروا