الصفحه ١٦٥ :
ان الذي لاشك فيه عند مشاهدة الورقتين ـ
أبداً ـ هو ان الورقة الاولى التي تحمل البيت الشعري مطبوعاً
الصفحه ٥٦ : العصور الأولى من حياة الانسان
على الأرض ، في حين ان ما يذكره الماركسيون يرتبط بالأدوار المتأخرة جداً عن
الصفحه ٢٧٧ :
هدف الخلقة بل يبقى
كالحيوان غائب الرشد سادر الفكر ، كان لابد من صدمة تعيده الى رشده ، وتسرده الى
الصفحه ٥٠٢ :
بكل وسيلة وحيلة
للحصول على السلطة على الناس بحجة انهم أولى من غيرهم بالحكم والسلطان ، لما
يتمتعون
الصفحه ٦٣٤ :
نماذج من تجارب المسلمين في المجالات العلمية المتنوعة منها قولها :
وكان ابن الهيثم أول من أجرى تجارب
الصفحه ٢٦٠ : بما يرفع هذا التنافي المتوهم؟
اذن فليس «هيوم» هو اول من انتبه إلى
هذا الاشكال حتى بعد اعتراضاً
الصفحه ٦٠٩ : الطبعة الأولى من كتابه (أصل الأنواع) وشهد منتصف القرن (١۹) ظهور الداروينية (١).
ثم انه رغم آن اسس نظرية
الصفحه ٣٢٥ : علماء الطبيعة؟
ما هو السبب في تفشي الالحاد والمادية
بين علماء الطبيعة ، وهم اولی من غيرهم بالاعتراف
الصفحه ١٦٠ : فانهم كانوا يجعلون القسم الأول من
مؤلفاتهم الفلسفية في «الطبيعة» والقسم الثاني في «ما بعد الطبيعة» كما
الصفحه ٣١٦ : اشار الفلاسفة الاسلاميون العظام
الى هذا البرهان ولكن اول من اشار اليه هو الشيخ الرئيس «ابن سينا» اذ قال
الصفحه ٤٣٦ : الثاني فيجيب حتى اذا مضي نصف الساعة المضروب عاد الوسيط الى حالة الأولى من
العلم باسمه الحقيقي.
وبهذه
الصفحه ٧١ : الكريم يصرّح بأن أول من
استجاب للانبياء وانضوى تحت لوائهم هم المستضعفون والمحرومون.
فها هم المستكبرون
الصفحه ٣٣٧ : يزعم الماديون : بان
الانسان الذي كان يعيش في العصور الأولى من التاريخ البشري بما انه لم يقف على
السبب
الصفحه ٧٨ :
بال في هذا المجال.
غير اننا اذا رجعنا إلى القرآن لرأينا
أن الأنبياء الذين كانوا في الرعيل الأول من
الصفحه ٩٣ : ، فلم يكن
كالسائر في متاهة ، العايش في الفراغ.
كما كان من الطبيعي والبديهي أن يعاني
الفريق الأول من