الصفحه ٢٣٣ : (وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) قيل هي الزرابي والطنافس الثخان وقيل هي الطنافس الرقاق
وقيل كل ثوب موشى عند العرب فهو عبقري
الصفحه ٢٣٢ : آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٥) مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ
خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوسلم في أهل بيته واختلفوا في قرابته ، فقيل علي وفاطمة
والحسن والحسين رضي الله تعالى عنهم وقيل أهل بيته
الصفحه ٤ : الأغلال مثلا لذلك ، وقيل حبسناهم عن الإنفاق في
سبيل الله بموانع كالأغلال ، وقيل إنها موانع حسية منعت كما
الصفحه ١٨ : الأعين غاضات العيون قصرن أعينهن على أزواجهن
فلا ينظرن إلى غيرهم (عِينٌ) أي حسان الأعين عظامها
الصفحه ٩٣ : ) سئل الحسين بن الفضل لم قطع حروف حم عسق ولم يقطع حروف
المص والمر وكهيعص ، فقال : لأنها بين سور أوائلها
الصفحه ٢٢٨ : وشأن يوم القيامة
الجزاء والحساب والثواب والعقاب ، وقال الحسين بن الفضل هو سوق المقادير إلى
المواقيت
الصفحه ٢٣٧ : بن زيد عن أبيه عربا قال حسان
الكلام (أَتْراباً) يعني أمثالا في الخلق وقيل مستويات في السن على سن واحد
الصفحه ٢٦٨ : فَبِإِذْنِ اللهِ وَلِيُخْزِيَ
الْفاسِقِينَ) البويرة اسم موضع لبني النضير وفي ذلك يقول حسان بن
ثابت
الصفحه ٣٠٤ :
عن بريدة رضي
الله تعالى عنه قال «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخطبنا فجاء الحسن والحسين
الصفحه ٣٥٧ : الإنسان من الليل
فقد نشأ. روي عن زين العابدين علي بن الحسين أنه كان يصلي بين المغرب والعشاء
ويقول هذه
الصفحه ٤٤٢ : صلاة إلا به ولا تجوز خطبة إلا به ، وقال مجاهد يريد
التأذين وفيه يقول حسان بن ثابت :
أغر عليه
الصفحه ٤٥٠ : السّموات والأرض في الأزل ، قيل للحسين بن
الفضل أليس قد قدر الله المقادير قبل أن يخلق السّموات والأرض قال