الصفحه ٣٥١ : لم
يكن عليه حائط فليس بحديقة (ذاتَ بَهْجَةٍ) أي ذات منظر حسن والبهجة الحسن يبتهج به من يراه (ما كانَ
الصفحه ١٩٦ : زهرتها الزهرة الحسن
والنضارة والبهجة. (ق) عن ابن مسعود قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «إني لأعلم
الصفحه ٣٥٠ : ءً فَأَنْبَتْنا بِهِ
حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ
اللهِ بَلْ هُمْ
الصفحه ٨٧ : ، وقد اختلفوا في هذا الشفاء هل هو على العموم لكل
مرض ، أو على الخصوص لمرض دون مرض ، على قولين : أحدهما
الصفحه ٣٢٧ : وَيَسْقِينِ) أي يرزقني ويغذيني بالطعام والشراب (وَإِذا مَرِضْتُ) أصابني مرض أضاف المرض إلى نفسه استعمالا للأدب
الصفحه ٣٠٥ : مؤاكلة المرضى ، والزمنى والعمى
والعرج وقالوا الطعام أفضل الأموال وقد نهانا الله عزوجل عن أكل الأموال
الصفحه ٤١٦ :
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً (١٢) وَإِذْ
الصفحه ٤٢٤ : النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ
الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ
الصفحه ١٢٩ : غير مرضي عنده ، وقيل ملوما عند
نفسك وأصحابك أيضا يلومونك على تضييع المال بالكلية وقيل : يلومك سائلوك
الصفحه ١٧٦ : . واستولى على ممالك الفرس ثم مضى إلى الهند والصين وغزا
الأمم البعيدة ثم رجع إلى العراق ومرض بشهرزور ومات بها
الصفحه ١٩٠ : لله بطاعته وقيل رضيه لنبوته ورسالته وهذا
نهاية في المدح لأن المرضي عند الله هو الفائز في كل طاعة بأعلى
الصفحه ٢٣٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم في مرضه فقال كيف تجدك؟ قال : أجدني مغموما وأجدني
مكروبا. وقال لعائشة حين قالت
الصفحه ٢٤٩ : واطمأن له وإن
صابه مرض وولدت امرأته جارية ولم تلد
الصفحه ٢٥٨ : ) يعني من البلاء والمرض والمصائب ونحو ذلك مما كان من
الله تعالى وما كان من غير الله فله أن يصبر عليه وله
الصفحه ٢٦٢ : فِتْنَةً) أي محنة وبلية والله تعالى يمتحن عباده بما يشاء (لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي شك ونفاق