الصفحه ٣٠٢ : تصيبوا الحق والرشد في طاعته (وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ) أي التبليغ الواضح البين
الصفحه ٢٤ : بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّما عَلَيْكَ
الْبَلاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسابُ (٤٠
الصفحه ٤٦ : (٥١) هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا
بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ
الصفحه ٩٣ :
ما هم فيه من الكفر واللذات الدنيوية ، فإنما وبال ذلك عليهم لا عليك (فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ
الصفحه ٩٩ : ) يعني بين الفصاحة والبلاغة ووجه الجواب ، هو أن الذي
يشيرون إليه رجل أعجمي في لسانه عجمة تمنعه من الإتيان
الصفحه ٣٠ : . وقوله تعالى (جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) يعني بالدلالات الواضحات والمعجزات الباهرات (فَرَدُّوا
الصفحه ٨١ : وإحسانه (وَلَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) لما ثبت بالدليل الصحيح والبرهان الواضح أن إله العالم
لا
الصفحه ٢٠٨ :
الْبَيِّناتِ) يعني الدلالات الواضحات ، قيل هي اليد البيضاء والعصا
وقيل كان استدلالهم أنهم قالوا لو كان هذا سحر
الصفحه ٢٧٤ :
يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ) يعني أفلم يتدبروا ما جاءهم من القرآن فيعتبرون بما فيه
من الدلالات الواضحة على صدق محمد
الصفحه ٣٨٠ : ءَهُمْ
مُوسى بِالْبَيِّناتِ) أي بالدلالات الواضحات (فَاسْتَكْبَرُوا فِي
الْأَرْضِ وَما كانُوا سابِقِينَ
الصفحه ٣٩٣ : فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) أي بالدلالات الواضحات على صدقهم (فَانْتَقَمْنا مِنَ الَّذِينَ
أَجْرَمُوا) يعني
الصفحه ٤٥٦ : ) أي الواضح قيل أراد بالكتاب التوراة والإنجيل والزبور
وقيل ذكر الكتاب بعد الزبر تأكيدا (ثُمَّ أَخَذْتُ
الصفحه ٢٦ : الفصاحة والبلاغة والإخبار عن الغيوب ، وعن الأمم
الماضية فمن علم بهذه الصفة كان شهيدا بيني وبينكم والله
الصفحه ٧٥ : ءٍ كَذلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَى
الرُّسُلِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (٣٥) وَلَقَدْ
الصفحه ٧٦ : قديما في الأمم
الخالية (فَهَلْ عَلَى
الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ) يعني ليس إليهم هداية أحد