الصفحه ١٨ : : طوبى من الطيب وقيل تأويلها الحال المستطابة لهم
وهو كل ما استطابه هؤلاء في الجنة من بقاء بلا فناء وعز
الصفحه ٢٩٠ : (لِلْخَبِيثاتِ) من القول (وَالطَّيِّباتُ) أي من القول ومعنى الآية أن الخبيث من القول لا يليق
إلا بالخبيث من الناس
الصفحه ٢٥٣ : الهداية يعني أرشدوا (إِلَى الطَّيِّبِ
مِنَ الْقَوْلِ) قال ابن عباس : هو شهادة أن لا إله إلّا الله. وقيل هو
الصفحه ٢٥٢ : حَرِيرٌ (٢٣) وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى صِراطِ الْحَمِيدِ (٢٤))
(هذانِ
الصفحه ٤٤٣ : ، ومنهم من يستخرج الجواهر واليواقيت والدر الصافي من أماكنها
، ومنهم من يأتيه بالمسك والعنبر والطيب من
الصفحه ٢٧٣ : المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال (يا أَيُّهَا
الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ) وقال (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٧٢ :
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ (٥٠) يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ
الطَّيِّباتِ وَاعْمَلُوا صالِحاً
الصفحه ٨٩ :
وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ أَفَبِالْباطِلِ يُؤْمِنُونَ
وَبِنِعْمَتِ اللهِ هُمْ يَكْفُرُونَ (٧٢
الصفحه ٢٠٩ :
وَنَزَّلْنا
عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى (٨٠) كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَلا
الصفحه ٣٧٩ : الدُّنْيا) هو الثناء الحسن فكل أهل الأديان يتولونه ويحبونه
ويحبون الصلاة عليه والذرية الطيبة والنبوة من نسله
الصفحه ٤٤٥ : (وَاشْكُرُوا لَهُ) أي على ما رزقكم من النعمة واعملوا بطاعته (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ) أي أرض مأرب ، وهي سبأ بلدة
الصفحه ١٣٧ :
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ
الصفحه ٢٦٥ : الذباب عليه ويأكل منه (ضَعُفَ الطَّالِبُ
وَالْمَطْلُوبُ) قال ابن عباس الطالب الذباب يطلب ما يسلب من الطيب
الصفحه ١٣٨ : تعالى سخر لهم هذه الأشياء لينتفعوا بها ، ويستعينوا بها على
مصالحهم (وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ
الصفحه ٤٢٢ : أحدثته قالت فانطلق بها فضرب عنقها وكانت عائشة تقول ما
أنسى عجبا منها طيب نفس وكثرة ضحك وقد عرفت أنها تقتل