الصفحه ٤١٦ : (وَكُونُوا مَعَ
الصَّادِقِينَ) يعني مع من صدق النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه في الغزوات ولا تكونوا مع
الصفحه ٣٦٥ : الشك كان ذلك نفاقا (فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ) يعني أن المنافقين متحيرون لا مع الكفار ولا مع
الصفحه ٣٩١ :
وَالَّذِينَ
آمَنُوا مَعَهُ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَأُولئِكَ لَهُمُ
الْخَيْراتُ
الصفحه ٣٨٨ : الخروج معك إلى غزوة أخرى (فَقُلْ لَنْ
تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً) يعني فقل يا محمد لهؤلاء الذين طلبوا
الصفحه ٤٨٢ :
قومك (وَما آمَنَ مَعَهُ
إِلَّا قَلِيلٌ) اختلفوا في عدد من حمل نوح معه في السفينة فقال قتادة
وابن
الصفحه ١١٥ :
النبي صلىاللهعليهوسلم قاعدا مع صهيب وبلال وعمار وخباب في نفر من ضعفاء
المؤمنين فلما رأوهم حوله
الصفحه ٢١٥ : تحري قول أو فعل فيه صلاح للغير
وقيل حقيقة النصح تعريف وجه المصلحة مع خلوص النية من شوائب المكروه
الصفحه ٤١٢ : والرحيم فرق لطيف وإن
تقاربا في المعنى. قال الخطابي : قد تكون الرحمة مع الكراهة للمصلحة ولا تكاد
الرأفة
الصفحه ٥٣٩ : لأجلسني معه فقال لهم يوسف لقد
بقي هذا وحده فقالوا كان له أخ فهلك قال لهم فأنا أجلسه معي فأخذه فأجلسه معه
الصفحه ١٩ : أو المؤمن فغسل وجهه خرج
من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع آخر قطر الماء فإذا غسل يديه
الصفحه ٢١٩ : ء
مع الصمود
ونترك دين
آباء كرام
ذوي رأي ونتبع
دين هود
ثم قال جلهمة
الصفحه ٧٠ : يد عمرو بن أمية الضمري أن يزوجه أم
حبيبة بنت أبي سفيان وكانت قد هاجرت مع زوجها ومات عنها فأرسل
الصفحه ٧١ : وشهدنا أنه حق وصدق (فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ) يعني مع أمة محمد صلىاللهعليهوسلم الذين يشهدون
الصفحه ١٢٢ :
عن سعد بن أبي
وقاص أنه أقبل مع النبي صلىاللهعليهوسلم ذات يوم من العالية حتى إذا مر بمسجد بني
الصفحه ٣٨٧ : الإنسان يميل بطبعه إلى إيثار الراحة والقعود مع الأهل والولد
ويكره إتلاف النفس والمال وهو قوله سبحانه