الصفحه ٤١٤ : فقالت يا رسول الله إن هلال بن أمية شيخ ضائع ليس له
خدام فهل تكره أن أخدمه قال لا ولكن لا يقربنك فقالت
الصفحه ٢٧٠ : ابن زيد
كان لا يسأل الله شيئا إلا أعطاه ، وقال السدي : كان يعلم اسم الله الأعظم. وفي
رواية أخرى عن ابن
الصفحه ٣٠٥ : التفسير قالوا
جميعا إن قريشا فرقوا لما أسلمت الأنصار أن يتفاقم أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويظهر
الصفحه ٣٠ : وأعظمه فأراد الله أن يحبب إليه الموت
فنبأ يوشع بن نون فكان موسى يغدو ويروح إليه ويقول له يا نبي الله ما
الصفحه ٢٧٣ : سيجزون ما كانوا يعملون فقال : «إن لله تبارك وتعالى تسعة وتسعين
اسما» الحديث.
قال الشيخ محيي
الدين
الصفحه ٤٦٣ : العذاب مشوا إلى شيخ من بقية
علمائهم فقالوا له إنه قد نزل بنا العذاب فما ترى قال قولوا يا حي حين لا حي ويا
الصفحه ٢٧١ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى جنازة صبي من الأنصار فقلت : يا رسول الله طوبى
لهذا عصفور من عصافير
الصفحه ٦٣ : عَلى
شَيْءٍ) يعني : قل يا محمد لهؤلاء اليهود والنصارى لستم على شيء
من الدين الحق المرتضى عند الله ولستم
الصفحه ٣٤٠ : :
(الَّذِينَ آمَنُوا
وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ
دَرَجَةً
الصفحه ٣٤٤ : فأرسل إلى الأنصار فجمعهم في قبة من أدم ولم
يدع معهم غيرهم فلما اجتمعوا جاءهم رسول الله
الصفحه ٤١٦ : عطف على قوله (لَقَدْ تابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ
وَالْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ) أي وتاب الله على
الصفحه ١٣٥ : : وقيل : لأنها أقدم القرى
وأعظمها بركة. وقيل : لأنها قبلة أهل الأرض (وَمَنْ حَوْلَها) يعني جميع البلاد
الصفحه ١٦٣ : من أعظم الجهالة (افْتِراءً عَلَى
اللهِ) يعني أنهم فعلوا هذه الأفعال المذمومة وزعموا أن الله
أمرهم
الصفحه ٢٦٩ :
فرجع إلى الملك فأخبره بذلك فقال لتدعون عليه أو لأصلبنك فدعا على موسى
بالاسم الأعظم أن لا يدخل
الصفحه ٥٢١ : مكر الرجال أعظم من مكر النساء.
قلت أما كون
الإنسان خلق ضعيفا فهو بالنسبة إلى خلق ما هو أعظم منه كخلق