الصفحه ٣٣١ : برئت ذمة الله ورسوله صلىاللهعليهوسلم من كل مشرك ولا يطوف بالبيت عريان فرجع أبو بكر فقال : يا
رسول
الصفحه ١٠٦ : الترهات وهي عند العرب طرق غامضة ومسالك وعرة مشكلة. يقول قائلهم :
أخذنا في الترهات ، بمعنى عدلنا عن الطريق
الصفحه ١١٧ : ببعض من العري وقارئ يقرأ علينا إذ جاء رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقام علينا فلما قام علينا رسول الله
الصفحه ٣٣٢ : أبو بكر فيمن يؤذن في يوم النحر بمنى
أن لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان فقوله بعثني أبو بكر
الصفحه ٦٧ : لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا
يَعْتَدُونَ (٧٨) كانُوا لا يَتَناهَوْنَ
الصفحه ٥٣٢ : إليه الملك سلم يوسف عليه بالعربية فقال له الملك ما
هذا اللسان؟ قال لسان عمي إسماعيل ثم دعا له
الصفحه ٤٧٤ : وقال الحسن وقتادة هو لسان النبي صلىاللهعليهوسلم وروي عن محمد بن الحنفية قال قلت لأبي يعني علي بن أبي
الصفحه ١٣٤ : تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آباؤُكُمْ) أكثر المفسرين على أن هذا خطاب لليهود ومعناه : أنكم
علمتم على لسان محمد
الصفحه ٤٦١ : الشاك إن
كنت في شك مما أنزلنا إليك على لسان رسولنا محمد صلىاللهعليهوسلم فاسأل الذين يقرءون الكتاب
الصفحه ٦٨ : لسان داود وعيسى ابن مريم : (ذلِكَ بِما عَصَوْا
وَكانُوا يَعْتَدُونَ) وجلس رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧١ : بهذا الجواب. ومعنى الآية : ومالنا لا نؤمن بوحدانية
الله وما جاءنا من الحق من عنده على لسان رسول الله
الصفحه ١٠٣ : لأنه أوحى إليّ هذا القرآن وهو معجزة
لأنكم أنتم الفصحاء البلغاء وأصحاب اللسان وقد عجزتم عن معارضته فكان
الصفحه ١٦٨ : العام خصص بدليل آخر ، وهو ما ورد في السنة.
الوجه
الرابع : أن ما ذكر
في هذه الآية محرم على لسان رسول
الصفحه ١٨٢ :
المفسرين إلى أن المراد بالوزن وزن الأعمال بالميزان وذلك أن الله عزوجل ينصب ميزانا له لسان وكفتان كل كفة ما
الصفحه ١٨٣ : ميزان ، وقيل : إنما جمعه لأن الميزان يشتمل على الكفتين والشاهدين واللسان
ولا يتم الوزن إلا باجتماع ذلك