الصفحه ١٣٢ :
لأنهم أصول الأنبياء وإليهم ترجع أنسابهم جميعا ثم من المراتب المعتبرة بعد
النبوة الملك والقدرة
الصفحه ٤٤٩ :
جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة» لفظ البخاري ومسلم «إذا اقترب الزمان
لم تكد رؤيا المسلم تكذب
الصفحه ١٥٤ : اللهِ) يعني النبوة وذلك أن الوليد بن المغيرة قال للنبي صلىاللهعليهوسلم : لو كانت النبوة حقا لكنت أنا
الصفحه ٥١٠ : نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ) يعني بالنبوة ، قاله ابن عباس لأن منصب النبوة أعلى من
جميع المناصب وكل الخلق دون درجة
الصفحه ٥٢٥ : لأحدهما وأعرض عن سؤالهما
وأخذ في غيره من إظهار المعجزة والنبوة والدعاء إلى التوحيد وقيل إنه عليهالسلام
الصفحه ١٠٣ : بالنبوة فبيّن الله تعالى بهذه الآية
أن أكبر الأشياء شهادة هو الله تعالى ثم بيّن أنه يشهد له بالنبوة وهو
الصفحه ١٣١ : من نشاء في الدنيا بالنبوة
والعلم والحكمة وفي الآخرة بالثواب على الأعمال الصالحة (إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ١٨٨ :
الملائكة كان ذلك الطلب قبل أن يتشرف بالنبوة وكانت هذه الواقعة قبل نبوة آدم عليه
الصلاة والسلام فطلب أن يكون
الصفحه ٢٦٩ : عليهالسلام مع علو منصبه في النبوة أن يدعو على إنسان بالكفر بعد
الإيمان أو يرضى له بذلك قلت الجواب عنه من وجوه
الصفحه ٥١١ : ثبوت النبوة لهم والمعتبر في عصمة الأنبياء هو
وقت حصول النبوة لا قبلها ، وقيل : كانوا وقت هذه الأفعال
الصفحه ٥١٤ : صالحا لقبول الوحي والنبوة كما
قال في حق عيسى عليه الصلاة والسلام.
فإن قلت كيف
جعله نبيا في ذلك الوقت
الصفحه ٥٥٠ : بالحلم والصفح
علينا وقيل بالحسن وسائر الفضائل التي أعطاها الله عزوجل له دون إخوته وقيل فضله عليهم بالنبوة
الصفحه ١٥ : الإحصان وهو التزويج بعقد صحيح (وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمانِ) يعني ومن يجحد ما أمر الله به من توحيده ونبوة
الصفحه ٤٧ : مبينة صحة نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم ومبينة ما تحاكموا فيه والنور هو الكاشف للشبهات الموضح
للمشكلات
الصفحه ١٣٤ : بالتوراة وبالمعجزات الباهرات وإنما أنكر كفار قريش نبوة
محمد صلىاللهعليهوسلم فيمكن إلزامهم بقوله (قُلْ