الصفحه ٣٩٦ : الله ثم يتهمونه في قضاء يقضي بينهم وايم الله لقد أذنبنا ذنبا
مرة في حياة موسى فدعا موسى إلى التوبة منه
الصفحه ٢٣٧ : الغض الأخضر من الحب اليابس ، ويخرج النخلة من النواة
وبالعكس. وقيل : معناه أنه تعالى يخرج المؤمن من
الصفحه ٢٤ : الإيمان من الصلاة
والزكاة والصوم والحج ونحو ذلك من أركان الدين هل يسمى مؤمنا أم لا؟ فيه خلاف ،
والمختار
الصفحه ١٩١ : الباطل والإيمان من الكفر
والهدى من الضلالة بكثرة الآيات والبراهين الدالة على صحته (فَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ٢٢٧ : والمتشابه والناسخ والمنسوخ وما علمنا منه
وما لم نعلم ونحن متعبدون في المتشابه بالإيمان به ، ونكل معرفته إلى
الصفحه ٤٣٨ : ازدادوا كفرا يعني بموتهم عليه.
وذلك لأن من تكرر منه الإيمان بعد الكفر والكفر بعد الإيمان مرات كثيرة يدل
الصفحه ٢٥ : بعث آخر. قوله ما الإحسان هو هنا الإخلاص في
العمل وهو شرط في صحة الإيمان والإسلام لأن من أتى بلفظ
الصفحه ٢٦٤ :
الخلق بالإيمان به عرفوا عند ذلك وجوبه بتقرير هذا الدليل في عقولهم فهذا هو
المراد من الميثاق (قالَ
الصفحه ١٩٢ : الطاغوت إياهم عن الدخول فيه إخراجا من الإيمان بمعنى صدهم الطاغوت عنه وحرمهم
خيره وإن لم يكونوا دخلوا فيه
الصفحه ٤٢٧ : في التوحيد والإيمان وأصله من المشاقة وهي
كون كل واحد منهما في شق غير شق الآخر (مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوسلم : إنا على الذي فارقناك عليه من الإيمان ولكنا اجتوينا
المدينة واشتقنا إلى أرضنا ثم إنهم خرجوا في
الصفحه ٢٨٩ : لما
أظهروا من الإيمان وأنتم لا تعلمون ما في قلوبهم ولا يحبونكم لأن الكفر ثابت في
قلوبهم وقيل تحبونهم
الصفحه ٢٦١ : ) أي بعهد الله الذي عهد إليه في التوراة من الإيمان بمحمد
صلىاللهعليهوسلم وبالقرآن الذي أنزل عليه
الصفحه ٢٨١ :
مِنْها) أي فخلصكم بالإيمان من الوقوع في النار (كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آياتِهِ
لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٥٧ : فيه جميع الأعمال
الصالحة إلا أن قوله : آمن لا يفيد إلا أنه فعل فعلا واحدا من أفعال الإيمان فإذا
حسن أن