الصفحه ٩٥ :
العمل الذي له ثلاثة ابعاد فهو يدخل في الكتابين معا باعتبار البعدين في كتاب
الفرد ويحاسب الفرد
الصفحه ٩٦ : بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً)(١) هنا الموقف يختلف ، هنا كل انسان مرهون بكتابه ، لكل
انسان كتاب لا
الصفحه ٤٥ : الطبيعة والذرة والنبات. والقرآن الكريم لم ينزل
كتاب اكتشاف بل كتاب هداية ، القرآن الكريم لم يكن كتابا
الصفحه ٤٦ : نفسه
طاقة روحية موجهة للانسان ، مفجرة طاقاته ، محركة له في المسار الصحيح. فإذا صار
القرآن الكريم كتاب
الصفحه ٩٤ : القرآن عن كتاب للفرد وتحدث عن كتاب
للامة ، عن كتاب يحصي على الفرد عمله ، وعن كتاب يحصي على الامة عملها
الصفحه ١٦ : للحياة ، وفقا لمواضيع الحياة ، كتاب البيع ، كتاب
الجعالة ، كتاب إحياء الموات ، كتاب النكاح ، ثم يجمع تحت
الصفحه ٥٢ :
عضويا شديدا بكتاب الله بوصفه كتاب هدى ، بوصفه اخراج للناس من الظلمات الى
النور لأن الجانب العملي
الصفحه ٩٧ :
قلناه من ان العمل التاريخي هو ذاك العمل الذي يتمثل في كتاب الامة. العمل
الذي له ابعاد ثلاثة. بل
الصفحه ٤٧ : أن القرآن الكريم ليس كتاب اكتشاف ، ولم يطرح نفسه ليجمد
في الانسان طاقات النمو والابداع والبحث ، وإنما
الصفحه ٨ : بالمأثور عن الصحابة والتابعين. وهناك التفسير الذي
يعتلج العقل أيضا كأداة من عمق التفسير وفهم كتاب الله
الصفحه ١٥ : الصعيد الفقهي ، بينما ذاك هو الاتجاه
التجزيئي في تفسير الاحاديث على هذا الصعيد.
كتاب الجواهر
في الحقيقة
الصفحه ٢٢ : افكار عصره ، يحمل
المقولات التي تعلمها في تجربته البشرية ثم يضعها بين يدي القرآن الكتاب الذي لا
يأتيه
الصفحه ٢٦ : الاستنطاق ، من خلال عملية الحوار مع اشرف كتاب يتلقى الاجوبة من ثنايا
الآيات المتفرقة.
فهنا الابتدا
الصفحه ٤١ : ، شرف مرافقة الكتاب
الكريم من بدايته الى نهايته. ونحن
الصفحه ٤٣ :
عنها القرآن الكريم. وحينما لاحظوا الفراغات التي تركها هذا الكتاب العزيز ،
حاولوا ان يملئوا هذه الفراغات