الصفحه ٤ :
كلمة الناشر
هذه دروس في التفسير ألقاها المرجع
الكبير آية الله العظمى السيد محمد باقر الصدر دام
الصفحه ١٩٥ : .
ورابعا ـ البشرية بعد ان تدخل مرحلة يسميها القرآن مرحلة
الاختلاف على ما يأتي ان شاء الله شرحه في الدروس
الصفحه ١٩٣ : وتعالى ، التي توحد
بين كل المثل ، بين كل الغايات ، كل الطموحات ، كل التطلعات البشرية ، توحد بينها
في هذا
الصفحه ١٨٦ : ، على مرّ المسيرة البشرية هي
في الحقيقة لم تكن كما رأينا وكما حللنا الّا افرازا بشريا ، الّا انتاجا
الصفحه ١٩٧ :
على هذا الضوء سوف نكوّن رؤية واضحة لما نسميه باصول الدين الخمسة ، سوف
تقع اصول الدين الخمسة في
الصفحه ١٨٨ : فيه تجره الى أعلى تتسامى بانسانيته الى حيث صفات الله ،
الى حيث اخلاق الله ، تخلقوا باخلاق الله ، الى
الصفحه ١٨٩ :
حيث هذه الاخلاق الالهية ، هذا الانسان واقع في تيار هذا التناقض ، في تيار
هذا الجدل بحسب محتواه
الصفحه ٢٩ :
مثلا ما يقال عادة من ان هذا البحث موضوعي في مقابل ان يكون بحثا متحيزا أو
منحازا! طبعا الموضوعية
الصفحه ١٦٢ : كأفراد كل انسان يفكر في طعامه ، يفكر في لباسه ، يفكر في دار
سكناه ولا يفكر في الأمة لن يبقى هناك من يفكر
الصفحه ١٠ : الآيات الى أن انتهى الى الصورة التي قدم فيها ابن ماجة
والطبري وغيرهما ممن كتب في التفسير في أواخر القرن
الصفحه ٤٦ : ء. القرآن لم يطرح نفسه بديلا عن قدرة الانسان الخلاقة ،
عن مواهبه وقابلياته في مقام الكدح ، الكدح في كل
الصفحه ٥٣ :
حدود هذه المهمات الكبيرة العظيمة التي مارسها في صدور هذه المهمة يعطي
مقولاته على الساحة التاريخية
الصفحه ٦٧ :
التاريخ (وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا بِما
الصفحه ٩٨ : اساس الحق ، قد يكون الانسان المستضعف فيها جديرا بأن
يكون في اعلى الامة ، هذه الامة تعاد فيها العلاقات
الصفحه ١٠٤ : يتعرف على موضع قديمه ، وعلى الوسائل التي يجب ان يسلكها في
سبيل تكييف بيئته وحياته والوصول الى اشباع