الصفحه ٥ : بحث في كتاب واسع يجمع الموضوعين معا بين دفتيه.
الصفحه ٨٨ : الجهل الذي هو ضد العقل ، وإنما أراد الجهل الذي هو
ضد الخبرة. يقول : يحسبهم من لا يخبر أمرهم.
(لا
الصفحه ٣٩٤ :
سورة الحشر
مدنية كلها
٢ ـ (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ
كَفَرُوا ، مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١٠ :
وغرضنا الذي
امتثلناه في كتابنا هذا : أن نختصر ونكمل ، وأن نوضّح ونجمل ، وأن لا نستشهد على
اللفظ
الصفحه ٢٢٤ :
و (الرَّقِيمِ) : لوح (١) كتب فيه خبر اصحاب الكهف ، ونصب على باب الكهف والرّقيم :
الكتاب. وهو فعيل
الصفحه ٧ : ، نرجو
عزيزي القارئ أن يكون في تقديم هذا الكتاب إليك فائدة نأمل دائما أن تحصل عليها
وذلك لما فيه خير
الصفحه ٢٩٣ : يَوْمِ الْبَعْثِ) أي لبثتم في القبور ـ في خبر الكتاب ـ إلى يوم القيامة.
الصفحه ١٥١ : ) أي أؤخرهم. (إِنَّ كَيْدِي
مَتِينٌ) أي شديد.
١٨٤ ـ (ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ) أي جنون.
١٨٧
الصفحه ١٦ :
فإيمان العبد
بالله : تصديقه قولا وعملا وعقدا. وقد سمى الله الصلاة ـ في كتابه ـ إيمانا ، فقال
الصفحه ١٩٦ : (وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ) أي جملته وأصله.
وفي رواية أبي
صالح : أنه يمحو من كتب الحفظة ما تلكم به الإنسان
الصفحه ١٩١ : الغاشية آية
: ١] أي خبرها.
١٠٨ ـ (أَدْعُوا إِلَى اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ) أي على يقين. ومنه يقال : فلان
الصفحه ١٤٠ : الَّذِي أَحْسَنَ) مفسر في كتاب «المشكل».
__________________
(١) الحوايا :
الأمعاء جمع حوية.
الصفحه ٣ : المسائل والجوابات» و «كتاب الميسر والقداح» وغير ذلك. وأقرأ
كتبه ببغداد إلى حين وفاته ، وقيل إن أباه مروزي
الصفحه ٥٠ :
٥٨ ـ وقوله : (وَقُولُوا : حِطَّةٌ) (١) رفع على الحاكية. وهي كلمة أمروا أن يقولوها في معنى
الصفحه ٣٧ :
٣٦ ـ وأما (التوراة)
فإن الفرّاء يجعلها من ورى الزّند يرى : إذا خرجت ناره ، وأوريته. يريد أنها ضيا