الصفحه ٣٨٣ : : «يقال
لكل شيء من البسط : عبقريّ. ويذكر ان عبقر» : ارض كان يعمل فيها الوشي ، فنسب
إليها كلّ شيء جيد
الصفحه ٨٩ : أَحَدٍ مِنْ
رُسُلِهِ) [«أحد» في معنى
جميع. كأنه قال : لا نفرق بين رسله] ، فنؤمن بواحد ، ونكفر بواحد
الصفحه ١٦٤ :
جموح ، إذا ذهب في
عدوه فلم يثنه شيء.
٥٨ ـ (وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي
الصَّدَقاتِ) : يعيبك
الصفحه ٥٨ : راعِنا) (١) من «رعيت الرجل» : إذا تأمّلته ، وعرّفت أحواله. يقال :
أرعني سمعك. وكان المسلمون يقولون لرسول
الصفحه ٤٧٩ : ، ويقول : لأمر ما خلقت!. ويدخل من فيه ،
ويخرج من دبره. فقال للملائكة : لا ترهبوا من هذا ، فإن ربكم صمد
الصفحه ١٦٦ : الْخالِفِينَ) واحدهم خالف ، وهو من يخلف الرجل في ماله وبيته.
٨٦ ـ (اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ
مِنْهُمْ
الصفحه ٥٦ : ـ (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ
بِكُفْرِهِمْ) أي حبّ العلج.
٩٦ ـ (وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ
الصفحه ١١٩ :
من أهل الكتاب في
آخر الزمان عند نزوله ـ أحد إلا آمن به حتى تكون الملّة واحدة ، ثم يموت عيسى بعد
الصفحه ٦١ : هُمْ فِي شِقاقٍ) أي في عداوة ومباينة.
١٣٨ ـ (صِبْغَةَ اللهِ) يقال : دين الله. أي الزم دين الله. ويقال
الصفحه ١٢٧ : ضربت بالقداح ، والضارب بها
يقال له : ياسر ويأسرون ويسر وأيسار. وكان أصحاب الثروة والأجواد في الشتاء عند
الصفحه ١٥ :
الطهارة من
الأدناس التي تكون في الدنيا : من الغائط والبول والحيض ، وأشباه ذلك.
* * *
٦ ـ ومن
الصفحه ١٤٠ :
(وَآتُوا حَقَّهُ
يَوْمَ حَصادِهِ) أي تصدّقوا منه ، (وَلا تُسْرِفُوا) في ذلك.
١٤٢ ـ و (الحمولة
الصفحه ١٣١ : درّيدرّ.
* * *
٧ ـ (وَلَوْ نَزَّلْنا عَلَيْكَ كِتاباً فِي
قِرْطاسٍ) أي صحفية. وكذلك قوله
الصفحه ٣٧٥ : الذي يتهشّم ، أي تكسر.
و «المحتظر» صاحب
الحظيرة. وكأنه يعني : صاحب الغنم الذي يجمع الحشيش في الحظيرة
الصفحه ٤١٣ : ذلك ، فأكتفي به من ان يقول : عن الله.
٤٥ ـ (لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ) مفسر في كتاب «تأويل