الصفحه ٣٦ :
مجنونةٍ تلهثُ في صدري
إلى انحباسٍ يتحدّى فمي
فيترك اللِّسانَ كالصخرِ
الصفحه ١٤ :
النسمات الشفيفة بين ظلال النخيل على شواطئ الفرات.
إنّ هذه المجموعة صوتٌ متموج من أصوات
الشعر العربي
الصفحه ٩ : ، أنحيت باللائمة ـ للمرة الألف في تعاملي المبكّر مع البنيويين
العرب ـ على نفسي ، فالقصور لابد أن يكون
الصفحه ١١ : المعذّبة وُجِدَتْ في مقطعٍ
زمني كان مقياساً ، اختبرت فيه إنسانيةُ الشاعر العربي ، والعراقي على وجه التحديد
الصفحه ١٥ : من عطاء
الشعر العربي الأصيل ، وعسى أن تطلّ بشاعرنا الظالمي على «دروب الفجر» و «أغاريد
الضحى» ويتحفنا
الصفحه ١٧ :
الجديدة وحتى عصرنا الحاضر.
فرجل الدين لا يبتعد أثناء مسيرته عما
يتصل بالأدب العربي شعراً أو نثراً شاء أم
الصفحه ١٨ : العربية لا
تنفكّ عنه.
يحدثنا (الشيخ اليعقوبي) ـ رحمه الله ـ
عن الشاعر (عباس الملا علي) فهو شاعر ، وهو
الصفحه ١٣٦ : عربيٌ في تطلّعهِ
ولا شمائلهُ الغرّا ولا الحُلَلُ
ويعبرُ الدربَ والظلما