الصفحه ٢٨ :
أبصر الاَهةَ الحبيسةَ يلقيها ...
فتعلو سحائباً من دخانِ!
الصفحه ٤٥ : نبزَّ الليلَ في آهةٍ
تجرحهُ كما يمرُّ الشهابْ
والصبحُ لن يعبرَ أكواخَنا
الصفحه ٦٤ :
هنا شربتُ الحبَّ أغنيّةً
تعزفُها أصابعُ النارِ
واليومَ غيرَ الآهِ لا تحتسي
الصفحه ٨٠ : آهةٍ
تشدّني لعالمٍ مضنِ ..!
الصفحه ١٣٣ :
ويسكبونَ عليه ذوبَ آهتِهم
وروعةُ الفنِّ بالآهاتِ تكتملُ
منهم عرفنا بأنّ الحرفَ
الصفحه ٦٨ :
أواهُ كيفَ تبدّلتْ
زهراتُ حبِّي بالقتادِ
وهدمتُ ما بنتْ
الصفحه ١٠٣ :
أنتِ يا فتحُ يا صدى كبريائي
يا شموخاً يُعيدُ لي خُيلائي
يا
الصفحه ١٨٦ :
* * * *
يا مصطفى يا أنتَ يا كلّ الدُّنى
يا صحوةَ الإيمان للمرتاب
الصفحه ١٩١ :
عظم الخطبُ يا جميلُ وطافت
ذكرياتي وليس فيها عزاءُ
إن تكن
الصفحه ٢١٦ : .................................................................. ١٧٥
يا مصطفى................................................................... ١٨١
يا أبا وميض
الصفحه ٩٩ :
يا حبيبي وكلّما رفرفَ الحبُّ
وألقى بين المحبّينَ ظِلَّهْ
الصفحه ١٠٠ : ومن رفيفِ هوانا
ذكرياتٌ على جفوني مطلّه
يا فؤادي وقَعْتَ في شركِ الهمِّ
الصفحه ١٩٤ :
يا أخي يا أبا (وميضٍ) وعندي
ما طوته (الخمسون) كنزٌ مضا
الصفحه ١٠٧ :
يتراءى لديَّ كلّ كَمِىٍّ
في رُبانا يُقِلُّ عيدَ جلاءِ
يا
الصفحه ١١٢ :
قلتُ لها يا ليلُ لا تحزني
يكفيكِ حُسناً روحُكِ الطاهره
ودفقةُ