الصفحه ١٥ :
ورجاء ، وواقع مرٍّ مؤلم ، وتهأويم تسبح مع الخيال.
هذه هي عاطفة الشاعر المبدع ، ترضى
وتسخط ، وتهدأ
الصفحه ٩ : والمنفرجة ،
دون أن أفهم شيئاً ، مرة اُخرى مع كثير من الانبهار، وقليل من الشك في مستوى ذكائي
الفطري والمكتسب
الصفحه ١٠ : الخانقة التي جعلت من الشاعر لا يلتقي مع الجمهور حتى لا يرتدي جبّة
السلطان ، ويكتب له شعرَه المكتسب شرعيتهَ
الصفحه ١٢ : المتكررةِ بالترغيب والترهيب
اللّين استخدمهما معه ، وحاول عبثاً طوال ثلاثين سنة استمالته ، ليحرز بذلك
الصفحه ١٩ : : إنّ (الملا علي)
مع نخبة من الشعراء ، ومنهم السيد إبراهيم الطباطبائي ، يرحلون وينزلون بين مضارب
الربيع
الصفحه ٢٠ : إلى ممارسة الشعر مع كتب
الفقه وكتب الأصول ، الجميع هنا من طلاب (الحوزة) ولا يحق لهم مزاولة الشعر
الصفحه ٣٣ :
أنا هنا كلّي مع العطرِ
اُصغي لها ترفلُ بالسحرِ
متى يضجُّ
الصفحه ٣٤ : !
* * * *
أنا هُنا كلّي مع العطْرِ
تطلّعٌ للدربِ يستشري!
عينايَ إحساسِيَ ، حشدُ
الصفحه ٦٩ : بشكوى!
إنِّي مسحتُ طيوفَها
فمضتْ مع النسيانِ تُطوى
الصفحه ١٠٦ : ءِ
ثمّ أعدو بين الصخورِ مع
الرشّاشِ رهنَ السواعدِ السمراءِ
أسمعُ الهمسَ
الصفحه ١١٧ : يستلُّ أهدابي
ويختارُ أوجهاً لصباحي
عدتُ نسراً مع الضحى عربيّاً
الصفحه ١٤٦ : نحنُ مع الإرهاب
من كلّ خطوةٍ نستريبُ
ونشدُّ الجناحَ في الأُفقِ الرحبِ
الصفحه ١٥٩ : ما زال غصّاً يفيض
حناناً مع السهم لم ينضب
الصفحه ١٦١ :
جلالاً يلوّح هذا أبي
وجدّك منك وإنّك منهُ
فخارٌ مع النسب الطيِّب
الصفحه ١٧٧ : بها النفرُ الذين يغيظهم
أن تنشر الليلَ البهيمَ فراقدا
أأن تسير مع الحياة