الصفحه ٤٨١ : سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ
لَهُ دافِعٌ (٢) مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ)
(٣)
قوله
الصفحه ٦٠٢ : السَّائِلَ
فَلا تَنْهَرْ (١٠) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ)(١١)
وقوله تعالى : (وَوَجَدَكَ ضَالًّا
الصفحه ٧٣ : حَمِيمٌ وَغَسَّاقٌ) قرأ الجمهور : «غساق» ـ بتخفيف السين (١) ـ وهو اسم بمعنى السائل ، قال قتادة : الغساق
الصفحه ١٢٧ : ء» (٦) ـ بالرفع ـ ، أي : هي سواء ، وقرأ الحسن (٧) : «سواء» بالخفض على نعت الأيّام ، واختلف في معنى :
«للسائلين
الصفحه ٣٨٧ : ، ولو كراع شاة محرقا» (١) وفي «الموطأ» عنه صلىاللهعليهوسلم / «ردّوا السّائل ولو بظلف محرّق» (٢) قال
الصفحه ١٢٥ : أَقْواتَها فِي
أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠)
ثُمَّ
اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
الصفحه ٢٥٨ : : (لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ
لِلسَّائِلِينَ) (٣٣٨٦) ، (١٠ / ٥٩٦) كتاب «الأدب» باب : تسمية
الصفحه ٢٩٩ : استيقظ.
(وَبِالْأَسْحارِ هُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ (١٨) وَفِي أَمْوالِهِمْ
حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ
الصفحه ٣٠٠ : الأغنياء ، كما للسائل حقّ ، وما وقع من ذكر الخلاف فيه
فيرجع إلى هذا ، وبعد هذا محذوف تقديره : فكونوا
الصفحه ٣٦٣ : .
وقوله : (مِنْ مَعِينٍ) قال ابن عبّاس (٤) : معناه من خمر سائلة جارية معينة.
وقوله : (لا يُصَدَّعُونَ
الصفحه ٤٨٥ : ) لِلسَّائِلِ
وَالْمَحْرُومِ (٢٥) وَالَّذِينَ
يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ
(٢٦) وَالَّذِينَ
هُمْ مِنْ عَذابِ
الصفحه ٦٠٣ : قال : «أعطوا الأجير حقّه قبل أن يجفّ عرقه (٢) ، وأعطوا السّائل ، وإن جاء على فرس» (٣) قال البغويّ في
الصفحه ٦٢٨ : تأكله الدّوابّ ؛ وهو قول عكرمة والضحاك ، انتهى (١) ، ومن كتاب «وسائل الحاجات وآداب المناجاة» للإمام أبي