الصفحه ٣٣٢ : الرَّسُولُ قالَ ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ فَسْئَلْهُ
ما بالُ النِّسْوَةِ اللاَّتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ
الصفحه ١١٧ :
ظننت بآل
فاطمة الظّنونا (٥)
والثريّا تطلع
قبل الجوزاء.
__________________
(١) أخرجه
الصفحه ٢١٥ : » : الحاشية والشّفير ، و
(هارٍ) : معناه متهدّم بال ، وهو من : هار يهور ؛ (٢) البخاريّ : هار هائر تهوّرت البئر
الصفحه ٣٢٨ : ءً) : أي : مسمّيات ، ويحتمل ـ وهو الراجح المختار ـ أن
يريد : ما تعبدون من دونه ألوهيّة ، ولا لكم تعلّق بإله
الصفحه ٤٧٦ : تتمّ إرادته ليس بإله ، فإن قيل : نفرضهما لا يختلفان
، قلنا : اختلافهما جائز غير ممتنع عقلا ، والجائز في
الصفحه ٩ : موازين بهذه الصّفة ، وما الموجب لتركه ، والمصير
إلى التأويل. انتهى. قال أبو حيّان (٢) : موازينه جمع
الصفحه ١٠٣ : تسهيل النّسل والولادة ،
ثم ذكر سوء فعل المشركين الموجب للعقاب ، فقال مخاطبا لجميع الناس : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٩٠ : » (١).
وقوله سبحانه :
(فَرِيضَةً مِنَ اللهِ) : أي : موجبة محدودة.
(وَمِنْهُمُ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَّ
الصفحه ٢٤٥ : سيبويه (٢) المخفّفة من الثقيلة موجبة ، ولزمتها اللام ، فرقا
بينها وبين «إن» النافية ، وعند الفرّاء : «إن
الصفحه ٢٨٩ : ، ومعناه : إن اللعنة عليهم في الدّنيا ، وفي يوم
القيامة ، ثم ذكر العلّة الموجبة لذلك ، وهي كفرهم بربهم
الصفحه ٣٤٣ : ء على ابني راحيل
يوسف ويامين ، وهذه الأقوال منهم عليهمالسلام إنما كانت بحسب الظاهر ، وموجب الحكم في
الصفحه ٤١٥ : الموجب لهم.
وقوله / سبحانه
: (وَمِنْ أَوْزارِ
الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ) : «من
الصفحه ٤٦٦ : إخراج ما لولاه لوجب دخوله ، والمراد بالاستثناء هنا
الاستثناء من الكلام التام الموجب ، وذلك مثل : «قام
الصفحه ٥٠٢ : في الصلاة وغيرها ؛ فإن موجب الخشوع استشعار عظمة الله ، ومعرفة
اطّلاعه على العبد ، ومعرفة تقصير العبد