الصفحه ٥٢٠ : ولا بيت إلا وفيه
غصن من تلك الشجرة ، وان أصلها في داري ».
ثم أتى عليه ما شاء الله ، ثم حدثهم
يوماً
الصفحه ١٢٤ : من البكاء ، خمص بطونهم
من الطوى ، يبس شفاههم من الظما ، ومطوية ظهورهم من السجود ، طيبة افواههم من
الصفحه ٢٣٤ : الله له من
الكرامة ، فإذا وصل إلى الأرض تقول له الأرض : مرحباً بالروح الطيبة التي اخرجت من
البدن الطيب
الصفحه ٤١٣ :
الفصل التاسع والتسعون
في كسب الحلال
(١٠٧٨ / ١) قال الله تعالى :
(
كلوا
من الطيبات واعملوا
الصفحه ٥٥٦ : الْمُؤْمِنُونَ
١ـ٢
ح ٤٤١
كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا
٥١
الصفحه ٣٣٢ : الجنة
وأغصانها متدليات في الأرض ، فمن أخذ بغصن من أغصانها قاده ذلك الغصن إلى الجنة
الصفحه ٢١٣ : :
(
يأيها
المزمل (١)
قم الليل إلا قليلاً (٢)
نصفه أو انقص منه قليلاً (٣)
أوزد عليه ورتل القرآن ترتيلاً
الصفحه ٦١ : ينفع
الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الارض بعد موتها وبث فيها من كل
دابة وتصريف الرياح
الصفحه ٥١٩ : أبداً ولكنه يختص منه من يشاء ، فاحمدوا على ما
اختصكم به على طيب المودة (٢)
» (٣).
(١٣٧٧ / ١٠) وكان
الصفحه ٥٣٠ :
(١٤٠٠ / ١١) وقال عليهالسلام : « من أحبنا بقلبه ، وأعاننا بلسانه ويده
، فهو معنا في درجاتنا.
ومن
الصفحه ١٨٨ :
تحرّم علي ريح الجنة ، واجعلني ممن يشم ريحها وروحها وريحانها وطيبها.
ثم غسل وجهه فقال : اللّهم بيّض
الصفحه ٥٥٥ :
٧
ح ٩٦٣
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا
كَلِمَةً طَيِّبَةً
٢٤ـ٢٥
ح ٢١
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام
حبيباً ، وجعل للنبيين مسكناً.
والله ما سكن فيه بعد أبويه الطيبين آدم
ونوح أكرم من أمير المؤمنين
الصفحه ٢٩ :
الإهداء
إلى من قرن الله تعالى طاعتهما بطاعته
.. إلى من درجت في باحة ودهما وحنانهما حتى اشتد عودي
الصفحه ٥١٤ : أبو عبد الله عليهالسلام
: « سبحان الله!! المؤمن أكرم على الله من أن يجعل روحه في حوصلة طائرأخضر.
يا