الصفحه ١٣١ : وأبو حاتم
هذا الحديث بمحمد بن الحسن. قلت : قال البيهقي : تابعه الحكم بن بشير ، ومحمد بن
مروان ، عن عمرو
الصفحه ٢٩٣ : الله تعالى يعلم إلى أيّ وقت ينتهي أمره بالحكم الأول ، ويعلم نسخه له
بالثاني ، والبداء لا يجوز على الله
الصفحه ٨١ :
وهكذا بذل
هؤلاء التابعون جهدا ضخما في حمل الأمانة عن الصحابة ، ثم جاء تابعو التّابعين ؛
ليكملوا
الصفحه ٦١ : الصحابيّ له حكم المرفوع إذا لم يكن للرأي فيه مجال ، وأما ما يكون للرأي
فيه مجال ، فله حكم الموقوف.
وما
الصفحه ٦٠ : التفسير بمكّة ، فكان يجلس لأصحابه من التابعين يفسّر لهم كتاب
الله تعالى.
يقول الإمام
ابن تيميّة.
«أما
الصفحه ١٤٢ : العاصي.
وكل ما أخذ عن
الصحابة ، فحسن متقدّم ، ومن المبرّزين في التابعين الحسن بن أبي
الصفحه ١٥٤ : حصين ، وأبي هريرة ، وعائشة ، وطائفة من كبار
التابعين. وعنه الشعبي ، وثابت ، وقتادة ، وأيوب ، ومالك بن
الصفحه ٤٦٧ :
وصنف من الرجال ، والرّزق في هذا الحكم : الطعام الكافي.
وقوله : (بِالْمَعْرُوفِ) يجمع حسن القدر
الصفحه ٧ :
ثم تحدثنا عن
قيمة التفسير المأثور عن التابعين ، واختلاف أهل العلم من بعدهم في الاحتجاج
بأقوالهم
الصفحه ٨٠ :
أحد علماء
التّابعين ، والأئمّة العاملين ، روى عن أنس بن مالك وجماعة من التابعين ، منهم :
سعيد بن
الصفحه ٥٠ : التابعين إلى
التفسير ، ولا سيّما ما رآه الصحابة وسمعوه من الرسول صلىاللهعليهوسلم ولم يتمكّنوا هم من
الصفحه ٦٣ :
مكانته في
التّفسير : كان ـ رضي الله عنه ـ من أعلم التابعين بالقراءات ؛ يقول إسماعيل بن
عبد الملك
الصفحه ٨٦ :
التابعين ، عارضا المعاني الحقيقة والمجازية في استعمالات العرب ، مستشهدا
بالشّعر العربيّ على ما
الصفحه ٦٦ : السّائب المخزوميّ ،
ولد سنة ٢١ ه ـ في خلافة عمر بن الخطاب ، وتوفي سنة ١٠٣ ه (١).
أحد أئمّة
التابعين
الصفحه ٧٠ :
٤
ـ طاوس :
هو : طاوس بن
كيسان الخولانيّ ، أبو عبد الرّحمن.
أوّل طبقة أهل
اليمن من التابعين