الصفحه ١١٠ : (٦٥). فقد عاش (٧٢) سنة.
هو أوّل من
أشاع الإسرائيليّات بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم زعم أنه
الصفحه ٥٠٧ : القرآن آية فآية وكلمة فكلمة ، حتى يأتي إلى آخره.
والكتب في
إعراب القرآن كثيرة ، أفضلها ما كتبه
الصفحه ١٢٣ :
كعب الأحبار ، فإنّه لما أسلم في الدولة العمريّة جعل يحدّث عمر عن كتبه
قديما ، فربّما استمع له عمر
الصفحه ٣٧٤ : والمعارف الإسلامية ، والقدوة العليا لمن كتب وألّف في شتى شئون العلوم
الإسلامية ، من فقه وتفسير وكلام ، فضلا
الصفحه ٥٣ : الخطاب وهو مشغول ، فلما فرغ من شغله رفع رأسه فرآهما ، فقام فقبّلهما ، ووهب
لكل واحد منهما ألفا ، وقال
الصفحه ٢٤٦ :
هذه الخرافات. وفي كتب التفسير من هذا الخلط وأحاديث الخرافة شيء كثير ،
ورووا في هذا عن عبد الله بن
الصفحه ٢٧٧ : جاز
للشيطان أن يتمثّل برسول الله سليمان عليهالسلام ، فأي ثقة بالشرائع تبقى بعد هذا؟! وكيف يسلّط الله
الصفحه ٣٣٥ : ، آية فآية وجملة فجملة ،
وكلمة فكلمة ، حسبما يساعده اللغة والفهم العرفي ، لكنه يعتمد في حلّ معضلاته ورفع
الصفحه ٤٣٣ : أسباب
التجريح والتعديل ، ونحا نحو الترغيب والتأويل ، عالما بأنها مما فاه صاحبه بزور
ودلّى بغرور
الصفحه ٥٥٤ : بعد وفاة
شيخه بأربعين سنة. وميبد بلدة من ضواحى يزد ـ إيران.
ويظهر من
تأليفه هذا الفخيم أنه كان على
الصفحه ٥٨٤ : ، فأين ذلك الشرح الذي شاهدته في إسرائك فهكذا أمنائي
على خلقي الذين أخفيتهم رضاي عنهم ، فلا أسخط عليهم
الصفحه ٥٨٥ : استنكر انتساب التفسير إليه ، فها هي مثلها أو أشد
غرابة ، مبثوثة في كتبه ولا سيّما الفتوحات ، فأين موضع
الصفحه ١٧٧ : الفرس
قط مثل هذا العدد ولا قريبا منه. وأعظم ما كانت جموعهم بالقادسية مائة وعشرين ألفا
، كلهم متبوع ، على
الصفحه ١٧٨ : ، ونقلهم كاذبا.
قال : والذي
ثبت في «الإسرائيليّات» أن جنود سليمان كانت اثني عشر ألفا خاصة ، وأن مقرباته
الصفحه ٢٣٥ : ، فحاصرها ، وفتح ،
وقتل على دم زكريا سبعين ألفا ، ثم سبى أهلها ، وبني الأنبياء ، وسلب حلي بيت المقدس