الصفحه ٣٧٤ : وشارك النجاشي. وبعد وفاة شيخه المفيد سنة (٤١٣) وانتقال
الزعامة إلى علم الهدى السيد المرتضى ، انحاز الشيخ
الصفحه ٣٩٠ : الرّي ، فاشتهر بها. وكان جده أبو بكر أحمد بن الحسين بن
أحمد الخزاعي ، نزيل الرّي من تلامذة السيد المرتضى
الصفحه ٥٥٢ : الميبدي)
المعروف بتفسير الخواجا عبد الله الأنصاري
أصل هذا
التفسير للخواجه عبد الله الأنصاري ، ثم بسطه
الصفحه ٤٦٠ : والتخاصم ، والتعدي والإفساد في الأرض. ولو لا ذلك لجاء على
الإنسان زمن يكون فيه أفراده كالملائكة بل أعظم
الصفحه ٤٨٥ : محمدا رأى ربّه
فقد كذب ، وقد أعظم على الله الفرية ، ثم قرأت (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ
الصفحه ٦٠ : بن محمد بن أبي يحيى ، واسمه سمعان الأسلمي
المدني. روى عن الزهري ويحيى بن سعيد الأنصاري ، وروى عنه
الصفحه ٥٠١ : : «ولو
لا الاستناد بحسّان بن ثابت الأنصاري صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وشاعره ، والمنافح عنه
الصفحه ٥٦٥ :
آدم منم كه بر راه من عقبه كرد تا در گلزار وى بماندم.
شيخ الاسلام
انصارى رحمهالله از اينجا گفت
الصفحه ٥٦٦ : عليهالسلام إذ عرقل طريقي ، لأضلّ راسبا في وحله.
قال شيخ الإسلام الأنصاري رحمهالله
: أو تدري متى يبلغ
الصفحه ٣٩٥ : وأكثر أهل الكلام غير جائز ، لكن السيد المرتضى علم الهدى أجاز
تأخير البيان عن وقت الخطاب إلى وقت الحاجة
الصفحه ٥٤ :
الرحيم ، حدّثني سيدا شباب أهل الجنة عن أبيهما المرتضى عن جدّهما المصطفى
أنه قال : عمر نور الإسلام
الصفحه ٣٣٥ : الكلام عنها :
٨ ـ تفسير الصافي
للمولى محسن
محمد بن المرتضى المعروف بالفيض الكاشاني ، المتوفّى (١٠٩١
الصفحه ٤٠٨ : : وجدنا على هامش كشف الظنون ما نصّه : «الّذي رأيته بخطّ السيد
مرتضى نقلا عن «شرح الشفا» للشهاب ، أنه وصل
الصفحه ١٧٧ : الفرس
ودولتهم أعظم من ملك بني إسرائيل بكثير ، يشهد لذلك : ما كان من غلب بخت نصر لهم ،
والتهامه بلادهم
الصفحه ٤٢٤ : العقاب المؤبّد من أعظم الحاجات ، فلو كان إله العالم مراعيا
لمصالح العباد لاستحال أن يهمل الأكمل الأعظم