الصفحه ٣٢٨ :
ولا علاج معارضاتها.
يقول المؤلف في
المقدمة : «وأما ما نقلت مما ظاهره يخالف لإجماع الطائفة فلم
الصفحه ٢٥٢ : غير علاج إنس ولا جن.
ورووا أيضا :
أن سليمان عليهالسلام أمر الجن أن يضربوا لبنات الذهب ولبنات الفضة
الصفحه ٤٦٨ : . فقد كان بصيرا بمواطن الداء وأسباب الشفاء ،
فكان يهدف في دروسه إلى علاجها واستئصالها ، وكان كثيرا ما
الصفحه ٥٨ : . وغيره ممن وضعوا
كميّات كبيرة ، أحلّوا بها الحرام وحرّموا بها الحلال.
ومنهم ، أصحاب
العصبيّة الجاهلة
الصفحه ١٣٦ : تاريخ أممهم ويبثّونه بين المسلمين ، إما عصبيّة لقومهم أو نحو ذلك. فكثير
من اليهود أسلموا ومعهم ما يعلمون
الصفحه ٢٨٣ : البلاء ثلاث سنين ، لا يزيد ولا ينقص. وقال السدّي : تساقط لحم
أيوب ، حتى لم يبق إلّا العصب والعظام. ثم
الصفحه ٢٩٧ :
صعقت. وأما ما للرجل من الولد ، وما للمرأة ، فإن للرجل العظام ، والعروق ،
والعصب ، وللمرأة اللحم
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن تبع دينه من المسلمين إلى أهل الكتاب قوله تعالى : (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا
أَنْزَلْنا
الصفحه ٣١٨ : هو علامة التفسير الصحيح. فمثلا عند ما تكلم عن
قوله تعالى : (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ عامٌ
الصفحه ٣٧٩ : ء» إليه قولان : أحدهما : قال الزجاج : إنها تعود إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. والثاني : قال الجبائي
الصفحه ٣١٥ :
أم ترك الإنذار ؛ لأنهم كانوا لا يؤمنون ، وقد ختمت على قلوبهم وسمعهم. ومن
ذلك قول عبد الله بن قيس
الصفحه ٤١٦ : تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ)(٢).
قال : احتج أهل
السنة ـ يعني بهم الأشاعرة ـ بهذه الآية وكل ما أشبهها من قوله
الصفحه ٤٩٢ : إلى قوله : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ)(٢)؟!
الأمر الذي لم
يرتض ابن المنير ، ومن ثم عقّبه
الصفحه ٥٠٠ :
قلت : فائدته
أن قوله : (لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ) هو توحيد ، وقوله : (قائِماً بِالْقِسْطِ) تعديل
الصفحه ١٥٩ : ، والطمأنينة ؛ وبذلك
تقوى نفوسهم ، وتشتدّ معنوياتهم ؛ فيكون ذلك من أسباب النصر. فهو مثل قوله تعالى