الصفحه ١٧٥ : إلى موسى : إنها
محرمة عليهم أربعين سنة ، يتيهون في الأرض ، فلا تأس على القوم الفاسقين ، وهم
يومئذ
الصفحه ٢٥٧ : أربع عشرة سنة
، كما هو صريح توراتهم في هذا. وقد بقي إسماعيل عليهالسلام حتى مات أبوه الخليل ، وحضر
الصفحه ٥٠٤ : ،
في شهر رمضان وما بعده من سنة اثنتين ، وفي شهور سنة ثلاث ، وشهور من سنة أربع
الصفحه ٣٩٨ : : أربعة
عشر موضعا ، كلها سنة. ثم يفصّل في أحكام سور العزائم ، مما يخص مذهب الإمامية ،
ويذكر مواضع سجود
الصفحه ٥١٩ :
للناس ـ مع سنّه الذي لم يتجاوز الأربع والخمسين ـ كتبا كثيرة ومصنّفات عديدة ،
كلها ذوات فوائد وممتعة ، لا
الصفحه ١٩٤ : ء منه في سنة ، لم يقرأها إلّا
أربعة نفر : موسى ، ويوشع ، وعزير ، وعيسى (١).
فكل هذه
الروايات المتضاربة
الصفحه ٢٧١ :
الخطيئة ، وهو ابن سبعين سنة ، فقسّم الدهر بعد الخطيئة على أربعة أيام :
يوم للقضاء بين بني إسرائيل
الصفحه ٦٧ : .
الحسن بن عمارة
بن المضرب أبو محمد الكوفي المتوفّى سنة (١٥٣) ، فقيه كبير كذّاب ساقط متروك ،
وكان يضع
الصفحه ٥٠٥ : ، ابتداء
من شهر رمضان المبارك ، في سنين اثنتين وثلاث وأربع بعد المائتين.
وهو أجمع كتاب
أتى على نكات
الصفحه ٥٢٠ :
٢ ـ الأصفى : أوسط التفاسير الثلاثة التي ألّفها العلامة المحدّث
الفيض الكاشاني المتوفّى سنة (١٠٩١
الصفحه ٥٧٣ : الرحمة وعدم سرمدة العذاب (١).
وطبع هذا الأثر
في أربع مجلدات ، في دمشق سنة (١٤١٠ ه ـ ١٩٨٩
الصفحه ٣٤ : : وكان مبدأ ظهور الوضع في سنة إحدى وأربعين بعد وفاة الإمام أمير المؤمنين
حين اختلف المسلمون سياسيّا
الصفحه ٦٩ : .
هنّاد بن
إبراهيم النسفي ، كذّاب وضّاع ، راوية للموضوعات والبلايا. توفّي سنة (٤٦٥).
وهب بن وهب
القاضي
الصفحه ٤٥٠ : الإطالة والاستطرادات المملّة ، جزى الله المؤلّف خيرا.
والتفسير يقع
في أربع مجلّدات ، وطبع في القاهرة سنة
الصفحه ٤٧٣ : أربعة عشر قرنا ، كمنهج تربوي وأخلاقي ، يستهدف وضع الحلول الناجعة لكل مشكلات
العصور المختلفة حتى قيام