الصفحه ٨٩ : النّقلة
وهو أعمّ من السكون ، فإنّ الغصن المتمائل ثابت غير ساكن. والسّكون أعمّ من
الثّبات ، لأنّه سكون خاصّ
الصفحه ٦١ : المقاصد ١ / ١٨٠)
هو عبارة عن
استمرار الوجود من الزّمان الأوّل إلى الثّاني. (إرشاد الطّالبين إلى نهج
الصفحه ٢١٧ : تعالى ، فيختار العبد عنده الامتناع من فعل القبيح. (رسائل الشّريف
المرتضى ٣ / ٣٢٥)
أصل العصمة في
وضع
الصفحه ٣٦٦ : يعلم المراد به.
كلّ كلام يظهر
إفادته لمعناه ولا يتناول أكثر منه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٧٩
الصفحه ٩٧ : حس ونه در وهم ونه در
فرض (٣). (المصدر ١ / ٢٥٧)
الجوهر إمّا أن
يكون مركّبا من الصّورة والهيولى وهو
الصفحه ٢٠٨ :
عبارة عن اجتماع
الأفراد الأعيانيّة والأعراضيّة. (المصدر / ٤٣)
ما سوى الله من
أجناس
الصفحه ٣٦٢ :
(١٣١٣) النّامي كلّ
جسم يزداد في أقطاره بما يخالطه من الأجسام الّتي تستحيل إلى حقيقته
الصفحه ٨٠ : )
هي الخوف من
إيقاع فعل لا يجوز إيقاعه.
(المعتمد في
أصول الدين / ٢٥٤)
هي إظهار الباطل
وكتمان الحقّ
الصفحه ١٦١ :
هي الرّيح
تتردّد في مخاريق البدن ، وتسقيه من الهواء ، وترده بريقه. وهي وراء هذا الجسد
الصفحه ٤٢ : المراد / ٢٩)
إمكان الماهيّات
عبارة عن لا ضرورة وجودها وعدمها بالقياس إلى ذاتها من حيث هي. (اصول المعارف
الصفحه ٢٧٥ : النّباتيّة.
(٩٥٢) قوّة
الخيال
الخيال.
(٩٥٣) القوّة
الدّافعة هي الّتي تدفع ما فضل من الغذاء وما يصلح
الصفحه ٣١٦ :
بالعلّية ، السّبق بالعلّية.
(١١٠٩) المتكلّم
من فعل الكلام. (مجموعة ثلاث رسائل مخطوطة للمفيد / ١٧ ، تمهيد
الصفحه ٣٦٣ : نبيّ عقلا. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٣٢)
إنّه الإنسان
المأمور من السّماء باصلاح أحوال النّاس في
الصفحه ٣٦٧ :
تفرّد بنقله
الشّيعة الإماميّة خاصّة وإن كان في أصحاب الحديث من رواه على وجه نقل أخبار
الصفحه ٣٤ : باشند (١). (گوهر مراد / ٤٩١)
(١٤٨) الألم الأعراض
المدركات على ضروب : منها ما يدرك بمحلّه ، ومنها ما